تويت
ِ
زحفاً إليك
زحفاً إليك
ِ
زحفاً إليك تلقى الصعاِب رأيتهاِ
تمضي الأحبة سير المخاطر تفهم
مايمنع العشاق أن أفدتك بعمرها
لك الأرواح تفدي فحبك أعظم
حسين قبلة الأحرار يسطع نورها
وسبيل من عادى الحسين حتما أظلم
سبط الرسول راية الإسلام ناصرها
وقوله مني حسين عندك تعلم
أعجباً تراه في السبط نداؤها
لبيك حسيناً تهتف العشاق وتقدم
بعد العناء تفخر الأبطال بخلدها
ويفخر الخلد يأتي الحسين يسلم
ربي لعترة الأطهار خلد مجدها
وجمع من عادى التقاة حتماً يهزم
يوم الحساب تلقى الأحبة وعدها
للمتقين ربي نيل الجنان يحتم
من لاذ بالأطهار ما ساكن نارها
وكيف تسكن من حب الحسين جهنم
إخواني لاتنسونا من الدعاء
إخواني لاتنسونا من الدعاء
تعليق