هو ذا ( عليٌّ ) للشدائدِ حاضرٌ
شعر / السيد بهاء آل طعمه
صُـــــــمٌّ وبكمٌ أنـّهم لا يعلموا
أنّ عليّاً للـــــــــخلائقِ بلســمُ
لم يفــــــقــهوا أنّ ولايتهُ التي
هي للخلــودِ سبيلـُها المُــتوسّمُ
فالأنبــــــــياءُ السّابقون تمسّـكوا
بهُدى الولايــــــةِ بعدها قد اسلموا
أيــن ( بنو وَهّـــــابَ ) أين مصيرُهُم
مأواهُـــــــــــمُ الخزيُ وثمّ جـهنـّمُ
جاءتـهُــــــــمُ الآياتُ في تفــسيرها
إنّ ( عليــَّـــاً ) كنــــــزنا والمغــنمُ
لكنَّـما الشيـــــــطان قادَ عقـولـُهُم
وعن الحقــــيقة واليقــــين لقد عمو
هذا ( عــليّ ) للقــــلوب غـــذاؤها
والعاشقــــــون بحـبّهِ يـــترنـّموا
هو ذا ( عـــــــليّ ) للشدائدِ حاضرٌ
وهو المنـــجّي والمُغيثُ الـضيــغمُ
فليعلـمُ التكـــــــفيرُ ( آلَ مُحمّدٍ )
فهُـــــــــمُ الوسيلةُ لا سواها أعـظمُ
ذا آدمٌ كيــــف أزال خـــــطـــــيئةً
وكـــــذاكَ حـوّاءُ وربـّكَ يعــــلمُ
جاءهُما ( جبريــلُ) حين التـــــقيا
كلماتُ عفو أعلــــــــنوها نــدمُ
إذا قال قـُم ياآدمٌ وادعو إلهكَ لاهفاً من لطفه وعطاءه وستسـلمُ
قال بمنْ .. .؟ ندعوا ونحـنُ نلتظي لهَباً لما قد كان منّا الندمُ .؟
قال أما كنـــتَ ترى عرشَ الإلهِ وخمسةٌ أسمائُهُمْ تتكلّمُ
قال نعــــــــم جبريلُ أنـّكَ صادقٌ
أكرمْ بهِمْ إذ نورُهُــــــمْ هو أنجُمُ
إذ قال آدمُ ثـُــــمّ حواءٌ معاً ياربّنا بالخمسة الأنوار فيهُمُ نـُقسمُ
إلاّ غـــــــفرتَ بما جنــتهُ نفوسنا
أنت اللّطيفُ وبحرُ جـــودكَ أَعظمُ
فأتاهُـمُ جــــــبريلُ وهو مُبشّــرٌ
يا آدمٌ ...... أنت وزوجُـــكَ نـِلتــُمُ
ســـــــيروا على نهج الولاية واعلموا
لولا ( عـــــليّ ) أنكم لا تـُرحموا ..!!!!!!!
تعساً لدنيا لمْ يكــُنْ فيهــا ( عليٌّ ) كيف لا تـستظلمُ..!!!؟
شعر / السيد بهاء آل طعمه
صُـــــــمٌّ وبكمٌ أنـّهم لا يعلموا
أنّ عليّاً للـــــــــخلائقِ بلســمُ
لم يفــــــقــهوا أنّ ولايتهُ التي
هي للخلــودِ سبيلـُها المُــتوسّمُ
فالأنبــــــــياءُ السّابقون تمسّـكوا
بهُدى الولايــــــةِ بعدها قد اسلموا
أيــن ( بنو وَهّـــــابَ ) أين مصيرُهُم
مأواهُـــــــــــمُ الخزيُ وثمّ جـهنـّمُ
جاءتـهُــــــــمُ الآياتُ في تفــسيرها
إنّ ( عليــَّـــاً ) كنــــــزنا والمغــنمُ
لكنَّـما الشيـــــــطان قادَ عقـولـُهُم
وعن الحقــــيقة واليقــــين لقد عمو
هذا ( عــليّ ) للقــــلوب غـــذاؤها
والعاشقــــــون بحـبّهِ يـــترنـّموا
هو ذا ( عـــــــليّ ) للشدائدِ حاضرٌ
وهو المنـــجّي والمُغيثُ الـضيــغمُ
فليعلـمُ التكـــــــفيرُ ( آلَ مُحمّدٍ )
فهُـــــــــمُ الوسيلةُ لا سواها أعـظمُ
ذا آدمٌ كيــــف أزال خـــــطـــــيئةً
وكـــــذاكَ حـوّاءُ وربـّكَ يعــــلمُ
جاءهُما ( جبريــلُ) حين التـــــقيا
كلماتُ عفو أعلــــــــنوها نــدمُ
إذا قال قـُم ياآدمٌ وادعو إلهكَ لاهفاً من لطفه وعطاءه وستسـلمُ
قال بمنْ .. .؟ ندعوا ونحـنُ نلتظي لهَباً لما قد كان منّا الندمُ .؟
قال أما كنـــتَ ترى عرشَ الإلهِ وخمسةٌ أسمائُهُمْ تتكلّمُ
قال نعــــــــم جبريلُ أنـّكَ صادقٌ
أكرمْ بهِمْ إذ نورُهُــــــمْ هو أنجُمُ
إذ قال آدمُ ثـُــــمّ حواءٌ معاً ياربّنا بالخمسة الأنوار فيهُمُ نـُقسمُ
إلاّ غـــــــفرتَ بما جنــتهُ نفوسنا
أنت اللّطيفُ وبحرُ جـــودكَ أَعظمُ
فأتاهُـمُ جــــــبريلُ وهو مُبشّــرٌ
يا آدمٌ ...... أنت وزوجُـــكَ نـِلتــُمُ
- بالمُصطــــفى والمرتضى وفاطمٌ وابنيهما عفواً فــلا تتألّموا
ســـــــيروا على نهج الولاية واعلموا
لولا ( عـــــليّ ) أنكم لا تـُرحموا ..!!!!!!!
تعساً لدنيا لمْ يكــُنْ فيهــا ( عليٌّ ) كيف لا تـستظلمُ..!!!؟
تعليق