تلبية لطلب أختنا الفاضله
(ألاء القريشي)
(قصيدة غدير الله)
بَـلِّـغ يالنَـبي مـانِـزَل من ربَّـک
وإذا مـابَـلَّـغِت أمـرَه
ضيَّـعْـت الرسـاله وضاع کل تَـعـبَک
بَـلِّـغ واليـعِـصْمَـک ربَّـک امْـن النـاس
هُـوَّه المُـصْـطِـفيک وهُـوَّه الـمْـقَـربَـک
بَـلِّـغ اُمِّـتَـک يـالهـادي بامْـر الله
وإلقـي الحِـجَّـهْ .... إعْـلَـه أحبـابَـک وصُـحْـبَـک
بَـلِّـغ اُمِّـتَـک ونْـذرهـا من النار
واُفْـصِـح مـا يـدور ابفکـرک وگلبک
اليوم الباري تمَّم نعمة الإسلام
اليوم أکمل الدين وزاح کل کربک
إرفَـع إيد حيدر إخـذ من الناس
بَـيـعَـه الحيـدَره وتْـقَـرَّب الربَّک
إصْـدَع بالأمُـر وانته حَبيب الله .
هاذه الدين دينك والشعب شعبك
بيمينک يأحمد کفَّة الميزان تَـوِّج مَـن يـحِب الله ويـحبَّـک
صيح بْـعـالي صوتَـک يانَـبيِّ الله
إلاهـي والي مَـن والاه
إلاهـي عـادي مَـن عاداه
واُنْـصُـر مَـن نِـصَـر حِـزبَـک
إنْـذُر اُمِّـتَـک يالمصطفـه المختار
سِـلِـم حيدر علي سِـلْـمَـک وحَـرب المُـرتضه حَـربَـک
من بَـعْـدَک خليفه إتْـنَـصُّـب الکرار
وَّضِّـح للخَـلايـق خـاتِـمَـة دَربَـک
وگِـلَّـه ياعلي ما نَـصُّـبَـک مَـنـصـوب
رب الکـون يـابـوحسين الـمْـنَـصْـبَـک
(ألاء القريشي)
(قصيدة غدير الله)
بَـلِّـغ يالنَـبي مـانِـزَل من ربَّـک
وإذا مـابَـلَّـغِت أمـرَه
ضيَّـعْـت الرسـاله وضاع کل تَـعـبَک
بَـلِّـغ واليـعِـصْمَـک ربَّـک امْـن النـاس
هُـوَّه المُـصْـطِـفيک وهُـوَّه الـمْـقَـربَـک
بَـلِّـغ اُمِّـتَـک يـالهـادي بامْـر الله
وإلقـي الحِـجَّـهْ .... إعْـلَـه أحبـابَـک وصُـحْـبَـک
بَـلِّـغ اُمِّـتَـک ونْـذرهـا من النار
واُفْـصِـح مـا يـدور ابفکـرک وگلبک
اليوم الباري تمَّم نعمة الإسلام
اليوم أکمل الدين وزاح کل کربک
إرفَـع إيد حيدر إخـذ من الناس
بَـيـعَـه الحيـدَره وتْـقَـرَّب الربَّک
إصْـدَع بالأمُـر وانته حَبيب الله .
هاذه الدين دينك والشعب شعبك
بيمينک يأحمد کفَّة الميزان تَـوِّج مَـن يـحِب الله ويـحبَّـک
صيح بْـعـالي صوتَـک يانَـبيِّ الله
إلاهـي والي مَـن والاه
إلاهـي عـادي مَـن عاداه
واُنْـصُـر مَـن نِـصَـر حِـزبَـک
إنْـذُر اُمِّـتَـک يالمصطفـه المختار
سِـلِـم حيدر علي سِـلْـمَـک وحَـرب المُـرتضه حَـربَـک
من بَـعْـدَک خليفه إتْـنَـصُّـب الکرار
وَّضِّـح للخَـلايـق خـاتِـمَـة دَربَـک
وگِـلَّـه ياعلي ما نَـصُّـبَـک مَـنـصـوب
رب الکـون يـابـوحسين الـمْـنَـصْـبَـک
ابو ياسر الكعبي
تعليق