الميدان يفتح ملف تعاقدات الستة الأوائل للموسم الجديد:
الاتحاد والهلال يحتفظون بالأوراق الرابحة
الأهلي ينتعش بالمدرسة الأرجنتينية ومتفائل بنجاح كانو
تقرير - عبدالعزيزالمقهوي
كما هي العادة في المواسم السابقة تسعى إدارات الاندية الى تدعيم صفوفها بأبرز اللاعبين فى الفترة الحالية سواء من ناحية الاجانب او المحليين حيث اجرت ادارات الاندية الستة الاوائل فى الموسم الماضي تعاقدات عديدة ومن نوع اخر حيث بدأ البعض منها فى توقيع العقود مع اللاعبين الاجانب والمحليين منذ فترة طويلة والبعض الاخر جدد العقود للاعبين ولعل ابرز الصفقات كانت عودة التايب لدوري السعودي من بوابة الشباب وضم الهلال لتياغو نيفيز وغيرها من الصفقات التى تعتبر لا تقل قوة عن الاخرى.
الاتحاد والابقاء على اللاعبين
الفريق الاتحادي يعد احد الفرق الذي ابقى على لاعبيه الاجانب فى الموسم الماضي وعلى رأسهم المغربي هشام ابوشروان والعماني احمد حديد واللذان قدما مستوى مميزا جعل الادارة الاتحادية والمدرب كالديرون يفضلان التجديد لهما والتفكير فى محترفين اخرين لسد النقص فى صفوف الفريق الاتحادي لاسيما انه لازال وحتى الان لم يدعم صفوفه ببعض الاجانب فى اشارة واضحة الى الرغبة الاتحادية فى التأني فى اختيار اللاعبين بينما على صعيد المحليين لم يجد الاتحاد امامهم الا استعارة اللاعب الاتفاقي راشد الرهيب بمبلغ تجاوز 7 ملايين في صفقة كبيرة اعتبرها بعض الاتحاديين غير مفيدة ويراها البعض انها تعتبر الانسب في هذا الوقت بعد رحيل الدوخي وعدم رغبة المدرب كالديرون باعادته مرة اخرى الى الفريق وينتظر ان يقرر الاتحاد مصير اللاعبين الاثنين الجديدين خلال الفترة المقبلة ولعل مايحسب للادارة الاتحادية الجديدة رغبتها فى الابقاء على اللاعبين جميعا فى الموسم المقبل وعدم امكانية اعارة بعضهم فى الفترة المقبلة وهذا ما جعل الجماهير تبدى ارتياحها بعض الشيء.
الهلال وتعويض الاخفاق
وعلى الصعيد الاخر يقف الفريق الهلالي متجددا بكامل عافيته بعد المعسكر الطويل فى النمسا حيث اعادت الادارة اللاعبين المعارين للاندية الاخرى وجددت العقود لبعضهم بالاضافة الى تأكيداتها الابقاء على جميع اللاعبين فى الموسم القادم وهذا ما جعل الجماهير الهلالية تستبشر بالفريق فى الموسم القادم لاسيما بعد ان انهت الادارة الهلالية اجراءات التعاقد مع اللاعب البرازيلي الدولي تياغو نيفيز والذي يعتبر الضالة الهلالية بعد رحيل الليبي طارق التايب بالاضافة الى الكوري جون شول والذي يعول عليه الهلاليون الكثير لسد العجز فى الجهة اليمنى الهلالية ولعل التجديد لكل من السويدي ويلهامسون والروماني رادوي تعتبر هي الضربة الامثل للادارة الهلالية بعد ان نجحت فى اقناع المدرب جريتس بضرورة ان يبقى على اللاعبين فى ظل مغالاة بعض اللاعبين المختارين من قبل الجهاز الفني وعدم رغبتهم خوض تجربة احترافية فى الملاعب السعودية.
الاهلي والمدرسة الارجنتينية
لعل الموسم الماضي يعد الاسوأ للجماهير الاهلاوية طوال السنوات القليلة الماضية فبعد الاخفاق في أغلب البطولات والفشل فى حصد اهم الالقاب والتى لم يغب عنها الفريق لسنوات عديدة وتحقيق البطولة الخليجية لم يطف الحماس والرغبة لدي الجماهير الاهلاوية بضرورة تحقيق الفريق البطولات المتواصلة وهذا ما اجبر الادارة الى التعاقد مع المدرب الارجنتيني الفارو والذي عمل على تغير جلد الفريق كاملا حيث سعى الى تعزيز الصفوف بلاعبين من ابناء جلدته يراهن عليهم كثيرا وتحديدا توليدو وسايرس وان كانا لم يقنعا الجماهير باسميهما وان كانا لعبا فى اعرق الاندية الارجنتينية الا انهما لم يلبيا رغبة الجماهير الاهلاوية ولعل الصفعة الاقوى للاهلاويين كانت متمثلة بالتعاقد مع اللاعب العماني احمد كانو والذي يعد افضل لاعب عماني في الموسم الماضي في بلاده ولم ينجح الاهلي حتى الان الا فى حسم صفقة اعادة اللاعب بدر الخراشي الى الفريق بعدما رفض المدرب الفارو التوقيع مع بعض اللاعبين المحليين.
الليث وتجديد الدماء
الفريق الشبابي بعد ان نجح فى انهاء التعاقد مع اللاعب الانجولي فلافيو هداف الاهلي المصري والذي يعتبر الصفقة القوية للفريق في هذا الموسم بالاضافة الى انهاء اجراءات التوقيع مع مدافع الفريق الاتفاقي ماجد العمري وتعد هاتان الصفقتان الابرز للشباب بعد ان فشلت الادارة فى التوقيع مع اللاعب القطري وتجديد عقد طلال البلوشي حيث ظل الشبابيون يطالبون بسد النقص الذي سوف يتركه رحيل البلوشي ويحسب للادارة الشبابية نجاحها فى التجديد مع اللاعب البرازيلي كماتشو والذي يعد احد افضل المحترفين بالاضافة الى رغبة الادارة فى الاستفادة من اعارة بعض اللاعبين امثال الحارس محمد خوجة وبشار عبدالله وينتظر الشبابيون معرفة مصير اللاعب طارق التايب والذي حتى الان قضيته لم تنته والتى شغلت بال الشبابيين كثيرا في الاونة الاخيرة بعد تصريحات الادارة الشبابية بدخول اطراف اخرى عطلت التعاقد مع التايب وهذا ما جعل الجماهير تنتظر معرفة مصير الفريق فى الموسم المقبل والذي يبدو محفوفا بالمخاطر كثيرا لاسيما بعد تأكيدات الرئيس الشبابي ان الفريق لن يتعاقد مع لاعب اجنبي الا في الفترة الثانية من الموسم.
العالمي والصفقات الكبرى
البداية القوية للادارة النصراوية الجديدة برئاسة الامير فيصل بن تركي جعلت الجماهير تستبشر بمستقبل باهر في الموسم القادم لاسيما بعد الصفقات القوية والتى اعلنتها الادارة بداية من ضم الهداف القدساوي محمد السهلاوي بصفقة تعد الابرز للنصر طوال السنوات الماضية بالاضافة الى التعاقد مع قائد الاخضر حسين عبدالغني وحملة التجديد التي قامت بها الادارة وتنسيقها وتوقيعها مخالصات مالية مع اكثر من 10 لاعبين والانباء المتابينة من هنا وهناك عن التعاقد مع بعض اللاعبين المحليين فى الفترة المقبلة ولعل بقاء البرازيلي الدير والمصري حسام غالي يعد هو السمة الابرز للادارة النصراوية بالاضافة الى الدولي الكوري جون شولي والذي قدم اوارق اعتماده من المباراة الودية الاولى بالاضافة الى الارجواني فيغارو والذي سبق شهرته قدومه الى النصر وينتظر عشاق العالمي ان يظهر الفريق بحلته الجديدة فى الموسم القادم بعد التعاقدات الجديدة والامال الكبيرة المعقودة على اللاعبين والادارة.
الاتفاق وتحد جديد
يدخل الفريق الاتفاقي الموسم الحالي بتغييرات جذرية نوعا ما بعد ان نجحت الادارة في التوقيع مع ستة لاعبين سيمثلون الفريق في الموسم القادم وسيكونون دعامة قوية للفريق خصوصا بعد ان انهت الادارة مخالصات مالية مع عدد من اللاعبين وانتهت علاقتهم معهم بالاضافة الى اللاعبين الاجانب والذي يبدو ان الغضب الجماهيري على صفقات الموسم الماضي جعلت الادارة الاتفاقية تفكر فى انهاء عقودهم والتوقيع مع بعض اللاعبين الجدد فنجحت فى انهاء اجراءات ضم اللاعب العماني خليفة عايل بالاضافة الى البرازيلي الدينو والذي يعول عليه الاتفاقيون الكثير فى الموسم المقبل بعد ان فشلت الادارة فى حسم موضوع اللاعب البرازيلي الاخر كاريكا والذي تصاعدت قضيته الى الاتحاد الدولي بعد ان فشل الاتفاق فى اقناع اللاعب وادارة ناديه النصر الكويتي بضرورة التوقيع مع الاتفاق وهذا ما جعل الاتفاقيين فيما بعد يفتحون باب المفاوضات مع عدد من اللاعبين الاجانب حيث اتجهت بوصلة التعاقدات الى امريكا الجنوبية وتحديدا بنما حيث لم تحسم الادارة حتى الان موضوع ضم مهاجم المنتخب البنمي وان كانت جميع الدلائل تشير الى ان الاتفاق سينهي امور المحترفين خلال الفترة المقبلة بعد ان تتفق الادارة مع عدد من اللاعبين.
الاتحاد والهلال يحتفظون بالأوراق الرابحة
الأهلي ينتعش بالمدرسة الأرجنتينية ومتفائل بنجاح كانو
تقرير - عبدالعزيزالمقهوي


كما هي العادة في المواسم السابقة تسعى إدارات الاندية الى تدعيم صفوفها بأبرز اللاعبين فى الفترة الحالية سواء من ناحية الاجانب او المحليين حيث اجرت ادارات الاندية الستة الاوائل فى الموسم الماضي تعاقدات عديدة ومن نوع اخر حيث بدأ البعض منها فى توقيع العقود مع اللاعبين الاجانب والمحليين منذ فترة طويلة والبعض الاخر جدد العقود للاعبين ولعل ابرز الصفقات كانت عودة التايب لدوري السعودي من بوابة الشباب وضم الهلال لتياغو نيفيز وغيرها من الصفقات التى تعتبر لا تقل قوة عن الاخرى.
الاتحاد والابقاء على اللاعبين
الفريق الاتحادي يعد احد الفرق الذي ابقى على لاعبيه الاجانب فى الموسم الماضي وعلى رأسهم المغربي هشام ابوشروان والعماني احمد حديد واللذان قدما مستوى مميزا جعل الادارة الاتحادية والمدرب كالديرون يفضلان التجديد لهما والتفكير فى محترفين اخرين لسد النقص فى صفوف الفريق الاتحادي لاسيما انه لازال وحتى الان لم يدعم صفوفه ببعض الاجانب فى اشارة واضحة الى الرغبة الاتحادية فى التأني فى اختيار اللاعبين بينما على صعيد المحليين لم يجد الاتحاد امامهم الا استعارة اللاعب الاتفاقي راشد الرهيب بمبلغ تجاوز 7 ملايين في صفقة كبيرة اعتبرها بعض الاتحاديين غير مفيدة ويراها البعض انها تعتبر الانسب في هذا الوقت بعد رحيل الدوخي وعدم رغبة المدرب كالديرون باعادته مرة اخرى الى الفريق وينتظر ان يقرر الاتحاد مصير اللاعبين الاثنين الجديدين خلال الفترة المقبلة ولعل مايحسب للادارة الاتحادية الجديدة رغبتها فى الابقاء على اللاعبين جميعا فى الموسم المقبل وعدم امكانية اعارة بعضهم فى الفترة المقبلة وهذا ما جعل الجماهير تبدى ارتياحها بعض الشيء.
الهلال وتعويض الاخفاق
وعلى الصعيد الاخر يقف الفريق الهلالي متجددا بكامل عافيته بعد المعسكر الطويل فى النمسا حيث اعادت الادارة اللاعبين المعارين للاندية الاخرى وجددت العقود لبعضهم بالاضافة الى تأكيداتها الابقاء على جميع اللاعبين فى الموسم القادم وهذا ما جعل الجماهير الهلالية تستبشر بالفريق فى الموسم القادم لاسيما بعد ان انهت الادارة الهلالية اجراءات التعاقد مع اللاعب البرازيلي الدولي تياغو نيفيز والذي يعتبر الضالة الهلالية بعد رحيل الليبي طارق التايب بالاضافة الى الكوري جون شول والذي يعول عليه الهلاليون الكثير لسد العجز فى الجهة اليمنى الهلالية ولعل التجديد لكل من السويدي ويلهامسون والروماني رادوي تعتبر هي الضربة الامثل للادارة الهلالية بعد ان نجحت فى اقناع المدرب جريتس بضرورة ان يبقى على اللاعبين فى ظل مغالاة بعض اللاعبين المختارين من قبل الجهاز الفني وعدم رغبتهم خوض تجربة احترافية فى الملاعب السعودية.
الاهلي والمدرسة الارجنتينية
لعل الموسم الماضي يعد الاسوأ للجماهير الاهلاوية طوال السنوات القليلة الماضية فبعد الاخفاق في أغلب البطولات والفشل فى حصد اهم الالقاب والتى لم يغب عنها الفريق لسنوات عديدة وتحقيق البطولة الخليجية لم يطف الحماس والرغبة لدي الجماهير الاهلاوية بضرورة تحقيق الفريق البطولات المتواصلة وهذا ما اجبر الادارة الى التعاقد مع المدرب الارجنتيني الفارو والذي عمل على تغير جلد الفريق كاملا حيث سعى الى تعزيز الصفوف بلاعبين من ابناء جلدته يراهن عليهم كثيرا وتحديدا توليدو وسايرس وان كانا لم يقنعا الجماهير باسميهما وان كانا لعبا فى اعرق الاندية الارجنتينية الا انهما لم يلبيا رغبة الجماهير الاهلاوية ولعل الصفعة الاقوى للاهلاويين كانت متمثلة بالتعاقد مع اللاعب العماني احمد كانو والذي يعد افضل لاعب عماني في الموسم الماضي في بلاده ولم ينجح الاهلي حتى الان الا فى حسم صفقة اعادة اللاعب بدر الخراشي الى الفريق بعدما رفض المدرب الفارو التوقيع مع بعض اللاعبين المحليين.
الليث وتجديد الدماء
الفريق الشبابي بعد ان نجح فى انهاء التعاقد مع اللاعب الانجولي فلافيو هداف الاهلي المصري والذي يعتبر الصفقة القوية للفريق في هذا الموسم بالاضافة الى انهاء اجراءات التوقيع مع مدافع الفريق الاتفاقي ماجد العمري وتعد هاتان الصفقتان الابرز للشباب بعد ان فشلت الادارة فى التوقيع مع اللاعب القطري وتجديد عقد طلال البلوشي حيث ظل الشبابيون يطالبون بسد النقص الذي سوف يتركه رحيل البلوشي ويحسب للادارة الشبابية نجاحها فى التجديد مع اللاعب البرازيلي كماتشو والذي يعد احد افضل المحترفين بالاضافة الى رغبة الادارة فى الاستفادة من اعارة بعض اللاعبين امثال الحارس محمد خوجة وبشار عبدالله وينتظر الشبابيون معرفة مصير اللاعب طارق التايب والذي حتى الان قضيته لم تنته والتى شغلت بال الشبابيين كثيرا في الاونة الاخيرة بعد تصريحات الادارة الشبابية بدخول اطراف اخرى عطلت التعاقد مع التايب وهذا ما جعل الجماهير تنتظر معرفة مصير الفريق فى الموسم المقبل والذي يبدو محفوفا بالمخاطر كثيرا لاسيما بعد تأكيدات الرئيس الشبابي ان الفريق لن يتعاقد مع لاعب اجنبي الا في الفترة الثانية من الموسم.
العالمي والصفقات الكبرى
البداية القوية للادارة النصراوية الجديدة برئاسة الامير فيصل بن تركي جعلت الجماهير تستبشر بمستقبل باهر في الموسم القادم لاسيما بعد الصفقات القوية والتى اعلنتها الادارة بداية من ضم الهداف القدساوي محمد السهلاوي بصفقة تعد الابرز للنصر طوال السنوات الماضية بالاضافة الى التعاقد مع قائد الاخضر حسين عبدالغني وحملة التجديد التي قامت بها الادارة وتنسيقها وتوقيعها مخالصات مالية مع اكثر من 10 لاعبين والانباء المتابينة من هنا وهناك عن التعاقد مع بعض اللاعبين المحليين فى الفترة المقبلة ولعل بقاء البرازيلي الدير والمصري حسام غالي يعد هو السمة الابرز للادارة النصراوية بالاضافة الى الدولي الكوري جون شولي والذي قدم اوارق اعتماده من المباراة الودية الاولى بالاضافة الى الارجواني فيغارو والذي سبق شهرته قدومه الى النصر وينتظر عشاق العالمي ان يظهر الفريق بحلته الجديدة فى الموسم القادم بعد التعاقدات الجديدة والامال الكبيرة المعقودة على اللاعبين والادارة.
الاتفاق وتحد جديد
يدخل الفريق الاتفاقي الموسم الحالي بتغييرات جذرية نوعا ما بعد ان نجحت الادارة في التوقيع مع ستة لاعبين سيمثلون الفريق في الموسم القادم وسيكونون دعامة قوية للفريق خصوصا بعد ان انهت الادارة مخالصات مالية مع عدد من اللاعبين وانتهت علاقتهم معهم بالاضافة الى اللاعبين الاجانب والذي يبدو ان الغضب الجماهيري على صفقات الموسم الماضي جعلت الادارة الاتفاقية تفكر فى انهاء عقودهم والتوقيع مع بعض اللاعبين الجدد فنجحت فى انهاء اجراءات ضم اللاعب العماني خليفة عايل بالاضافة الى البرازيلي الدينو والذي يعول عليه الاتفاقيون الكثير فى الموسم المقبل بعد ان فشلت الادارة فى حسم موضوع اللاعب البرازيلي الاخر كاريكا والذي تصاعدت قضيته الى الاتحاد الدولي بعد ان فشل الاتفاق فى اقناع اللاعب وادارة ناديه النصر الكويتي بضرورة التوقيع مع الاتفاق وهذا ما جعل الاتفاقيين فيما بعد يفتحون باب المفاوضات مع عدد من اللاعبين الاجانب حيث اتجهت بوصلة التعاقدات الى امريكا الجنوبية وتحديدا بنما حيث لم تحسم الادارة حتى الان موضوع ضم مهاجم المنتخب البنمي وان كانت جميع الدلائل تشير الى ان الاتفاق سينهي امور المحترفين خلال الفترة المقبلة بعد ان تتفق الادارة مع عدد من اللاعبين.