علمت وكالة "فرانس برس" من مصدر موثوق بان مدينة اربيل التابعة لاقليم كردستان العراق مرشحة بقوة لاستضافة دورة غرب اسيا عام 2010 التي كانت مقررة اصلا في لبنان وباتت مهددة فعليا لعدم سماح الحكومة اللبنانية بتواجد الجمهور في الملاعب.
وذكر المصدر "ستقام البطولة اغلب الظن في مدينة اربيل على ان يتخذ قرارا رسميا بهذا الشأن في اجتماع اتحاد غرب اسيا المقبل المقرر في عمان في 19 نيسان/ابريل المقبل".
وكان الاتحاد اللبناني استعرض في جلسته التي عقدها امس الثلاثاء آخر ما توصلت اليه مساعيه لدى الحكومة اللبنانية بغية إلغاء القرار الحكومي بحظر دخول الجماهير الى المباريات، اعتبارا مما تبقى من مباريات البطولات الرسمية للموسم الحالي ومرورا ببطولة غرب آسيا التي التزم الاتحاد اللبناني إيداع اتحاد غرب اسيا قرارا رسميا بشأنها يصدر عن الدولة اللبنانية ضمن مهلة أقصاها 15 اذار/مارس 2010، يكون لاتحاد غرب آسيا بعدها الحق في نقل البطولة نهائيا من لبنان.
وقال بيان صادر عن الاتحاد "نظرا لعدم نجاح الاتحاد في تحقيق أي نتيجة عملية يمكن أن تضع حدا لهذه المأساة المؤسفة التي تعيشها كرة القدم اللبنانية منذ بضع سنوات، ولانقضاء المهلة المحددة من قبل اتحاد غرب آسيا التي انتهت أصلا في آذار/مارس، قررت اللجنة العليا للاتحاد بأسف بالغ إحالة الأمر الى اتحاد غرب آسيا تاركة له حرية اتخاذ القرار الذي يراه مناسبا
وذكر المصدر "ستقام البطولة اغلب الظن في مدينة اربيل على ان يتخذ قرارا رسميا بهذا الشأن في اجتماع اتحاد غرب اسيا المقبل المقرر في عمان في 19 نيسان/ابريل المقبل".
وكان الاتحاد اللبناني استعرض في جلسته التي عقدها امس الثلاثاء آخر ما توصلت اليه مساعيه لدى الحكومة اللبنانية بغية إلغاء القرار الحكومي بحظر دخول الجماهير الى المباريات، اعتبارا مما تبقى من مباريات البطولات الرسمية للموسم الحالي ومرورا ببطولة غرب آسيا التي التزم الاتحاد اللبناني إيداع اتحاد غرب اسيا قرارا رسميا بشأنها يصدر عن الدولة اللبنانية ضمن مهلة أقصاها 15 اذار/مارس 2010، يكون لاتحاد غرب آسيا بعدها الحق في نقل البطولة نهائيا من لبنان.
وقال بيان صادر عن الاتحاد "نظرا لعدم نجاح الاتحاد في تحقيق أي نتيجة عملية يمكن أن تضع حدا لهذه المأساة المؤسفة التي تعيشها كرة القدم اللبنانية منذ بضع سنوات، ولانقضاء المهلة المحددة من قبل اتحاد غرب آسيا التي انتهت أصلا في آذار/مارس، قررت اللجنة العليا للاتحاد بأسف بالغ إحالة الأمر الى اتحاد غرب آسيا تاركة له حرية اتخاذ القرار الذي يراه مناسبا