غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) عند الإمام الصادق (عليه السلام)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صدى المهدي

    مراقـــبة عـــــامة


    • Jun 2017
    • 11952

    غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) عند الإمام الصادق (عليه السلام)





    غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) عند الإمام الصادق (عليه السلام)
    تأليف: السيد ثامر هاشم العميدي
    تقديم وتحقيق: مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)
    الطبعة الأولى: ١٤٤٤هـ

    رقم الإصدار: ٢٧٣
    الفهرس
    مقدَّمة المركز..................٣
    المُقَدَّمةُ..................٧
    الباب الأوَّل: في معرفة الإمام الغائب (عجَّل الله فرجه) قبل ولادته..................١٧
    الفصل الأوَّل: دعم الإمام الصادق (عليه السلام) للعقيدة المهدويَّة وبيان حكم من أنكرها..................١٩
    الأمر الأوَّل: ثبوت أصل العقيدة المهدويَّة، ودعمها..................١٩
    الأمر الثاني: بيان حكم من أنكر أصل العقيدة المهدويَّة..................٢٥
    الفصل الثاني: ترسيخ الإمام الصادق (عليه السلام) للقواعد الكاشفة عن هويَّة الإمام الغائب..................٣٥
    القاعدة الأُولى: قاعدة العصمة والمرجعيَّة العلميَّة والسياسيَّة لأهل البيت (عليهم السلام)..................٣٦
    حديث الثقلين وأثره في بلورة القاعدة..................٣٧
    أوَّلاً: صحَّة الحديث وبيان تواتره..................٣٧
    ثانياً: مَنْ صحَّح الحديث من العلماء..................٤٢
    ثالثاً: علم الصحابة بالمعنيِّين بحديث الثقلين..................٤٧
    رابعاً: تأكيد الإمام الصادق (عليه السلام) على حديث الثقلين..................٥٤
    خامساً: دلالة حديث الثقلين..................٥٦
    القاعدة الثانية: قاعدة حصر الأئمَّة باثني عشر أوصياءً كلِّهم من عترة النبيِّ أهل بيته (صلّى الله عليه وآله وسلّم)..................٥٩
    القاعدة الثالثة: قاعدة التسلسل العمودي للإمامة بعد الإمام الحسين (عليه السلام)..................٦٥
    القاعدة الرابعة: عدم خلوِّ الأرض من إمام من الأئمّة الاثني عشر مطلقاً..................٦٧
    القاعدة الخامسة: قاعدة وجوب معرفة إمام الزمان من أهل البيت (عليهم السلام)..................٧٤
    الفصل الثالث: تشخيص الإمام الصادق (عليه السلام) لهويَّة الغائب، وكيفيَّة الانتفاع به في غيبته..................٨١
    أوَّلاً: منهج الإمام الصادق (عليه السلام) في تشخيص هويَّة الإمام الغائب (عجَّل الله فرجه)..................٨١
    الأُسلوب الأوَّل: أُسلوب التمثيل والتشبيه لتقريب الهويَّة: ..................٨٣
    المستوى الأوَّل: مستوى من لم يعاصر الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)..................٨٣
    المستوى الثاني: [مستوى من عاش حدث الولادة للإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)]..................٨٦
    الأُسلوب الثاني: أُسلوب التصريح في بيان الهويَّة..................٩٠
    ثانياً: بيان الإمام الصادق (عليه السلام) لكيفيَّة الانتفاع بالحجَّة الغائب (عجَّل الله فرجه)..................٩٩
    الباب الثاني: غيبة الإمام الثاني عشر (عجَّل الله فرجه) قبل حدوثها..................١٠٥
    الفصل الأوَّل: في العناية بالغيبة وبيان معطياتها..................١٠٧
    أوَّلاً: أسرار العناية بالغيبة في الحديث الشريف..................١٠٧
    ثانياً: الغيبة في مؤلَّفات الشيعة..................١٠٨
    ثالثاً: علم الشيعة بالغيبة قبل حدوثها..................١١٢
    رابعاً: إخبار الإمام الصادق (عليه السلام) بالشيء قبل وقوعه، وعلم الغيب..................١١٤
    خامساً: مكوِّنات الوحدة الموضوعيَّة للغيبة عند الإمام الصادق (عليه السلام)..................١١٦
    الفصل الثاني: تأكيد الإمام الصادق (عليه السلام) على غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)، وطولها..................١١٩
    أوَّلاً: تأكيد الإمام الصادق (عليه السلام) على غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)..................١١٩
    ثانياً: تصريح الإمام الصادق (عليه السلام) بطول غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)..................١٢٤
    ثالثاً: تصريح الإمام الصادق (عليه السلام) بأنَّ للمهدي (عجَّل الله فرجه) غيبتين (صغرى وكبرى)..................١٢٥
    الفصل الثالث: في بيان ما مطلوب في زمان الغيبة..................١٣٣
    أوَّلاً: الوصيَّة بعدم إنكار الغيبة، والنهي عن الانحراف، ولزوم التصديق..................١٣٣
    ثانياً: وجوب الثبات على الولاية في زمن الغيبة..................١٣٥
    ثالثاً: التأكيد على انتظار الإمام الغائب (عجَّل الله فرجه) في غيبته..................١٣٨
    ١ - توقُّف قبول العمل على الانتظار..................١٣٩
    ٢ - وصف المنتظِرين بأنَّهم من الأولياء..................١٣٩
    ٣ - منزلة المنتظِر لإمام الزمان (عجَّل الله فرجه)..................١٤٠
    ٤ - ما يجب أنْ يتحلَّى به المنتظِر، وبيان أجر انتظاره..................١٤٠
    ٥ - توجُّع المنتظِر وحزنه وبكاؤه على المهدي (عجَّل الله فرجه) في غيبته..................١٤١
    ٦ - النهي عن قسوة القلوب في فترة الانتظار..................١٤١
    ٧ - تهيئة وسائل القوَّة في فترة الانتظار..................١٤٢
    ٨ - ضرورة إعطاء العهد والبيعة للإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) في غيبته..................١٤٢
    ٩ - طلب الرجعة في الدعاء في حال الموت قبل ظهوره (عجَّل الله فرجه)..................١٤٣
    ١٠ - الإكثار من الدعاء في فترة الانتظار..................١٤٣
    أ - الدعاء بالثبات على الدِّين في زمان الغيبة..................١٤٣
    ب - الدعاء بطلب المعرفة المنجية من الضلال..................١٤٤
    ج - الدعاء المعبِّر عن الشوق والمحبَّة للإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)..................١٤٤
    د - الدعاء للإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) بتعجيل الفرج..................١٤٥
    هـ - الدعاء للمهدي بكلِّ خير، وتمنِّي رؤيته (عجَّل الله فرجه)..................١٤٥
    و - الدعاء لنيل شرف خدمة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) ونصرته..................١٤٦
    رابعاً: الكشف عن حال الناس في زمان الغيبة لأخذ العِظة والعبرة..................١٤٦
    الفصل الرابع: في بيان الإمام الصادق (عليه السلام) عِلَل الغيبة وما يرافقها من تمحيص واختبار..................١٤٩
    أوَّلاً: عِلَل الغيبة..................١٤٩
    العلَّة الأُولى: الخوف من القتل..................١٤٩
    العلَّة الثانية: لكي لا تكون في عنق المهدي (عجَّل الله فرجه) بيعة لأحد..................١٥١
    العلَّة الثالثة: السُّنَن التاريخيَّة..................١٥٢
    العلَّة الرابعة: وهي علَّة خافية لم يُؤذَن بكشفها..................١٥٢
    ثانياً: أحاديث التمحيص والاختبار، وبيان فلسفتها..................١٥٣
    أحاديث التمحيص والاختبار..................١٥٣
    فلسفة التمحيص والاختبار..................١٥٥
    الباب الثالث: دور الإمام الصادق (عليه السلام) في ردِّ الشُّبُهات المثارة حول الغيبة والغائب..................١٥٩
    تمهيد..................١٦١
    الفصل الأوَّل: شبهة الكيسانيَّة بمهدويَّة محمّد بن الحنفيَّة (رضي الله عنه)..................١٦٥
    أوَّلاً: أسباب ظاهرة ادِّعاء المهدويَّة في التاريخ..................١٦٥
    ثانياً: براءة ابن الحنفيَّة (رضي الله عنه) من القول بمهدويَّته..................١٦٧
    ثالثاً: اعتراف ابن الحنفيَّة بإمامة السجَّاد (عليه السلام)، ونفي الإمامة عن نفسه..................١٦٨
    رابعاً: من روَّج له المهدويَّة والإمامة بعد وفاته..................١٦٩
    لقاء السيِّد الحميري الكيساني بالإمام الصادق (عليه السلام)..................١٧٠
    السيِّد الحميري يُودِّع كيسانيَّته ويتعرَّف على هويَّة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)..................١٧١
    مع قصيدة السيِّد الحميري التي سجَّل فيها اعترافه بالحقِّ..................١٧٢
    الكشف عمَّا في قصيدة السيِّد الحميري من دلالات..................١٧٤
    خامساً: ملاحقة الإمام الصادق (عليه السلام) لحُجَج الكيسانيَّة ونسفها..................١٧٦
    الفصل الثاني: شبهة مهدويَّة عمر بن عبد العزيز الأُموي المرواني..................١٧٩
    أوَّلاً: الآثار الموضوعة في مهدويَّته..................١٧٩
    ثانياً: كذبهم على الإمام الباقر (عليه السلام) في دعم تلك المهدويَّة..................١٨١
    ثالثاً: ردُّ أُكذوبتهم على الإمام الباقر (عليه السلام)..................١٨٢
    رابعاً: الأقوال الواردة في مهدويَّة عمر بن عبد العزيز..................٢٠١
    خامساً: من ردَّ هذه الأقوال ورفضها من العامَّة..................٢٠٢
    سادساً: المهدويَّة الأمويَّة المروانيَّة في الميزان..................٢٠٣
    سابعاً: موقف الإمام الصادق (عليه السلام) من تلك المهدويَّة..................٢١١
    الفصل الثالث: شبهة مهدويَّة محمّد بن عبد الله الحسني..................٢١٥
    أوَّلاً: منشأ هذه الشبهة وتداعياتها..................٢١٥
    ثانياً: موقف الإمام الصادق (عليه السلام) من مهدويَّة الحسني..................٢٢٤
    إخباره (عليه السلام) القيادة الحسنيَّة بنتائج تلك الدعوى وقتل صاحبها..................٢٢٧
    تفهيم الناس بمصير المهدي الحسني ومهدويَّته..................٢٣٠
    تأكيده (عليه السلام) على سبق دعوى المهدويَّة لزمان المهدي (عجَّل الله فرجه)..................٢٣٣
    بيان الاختلاف بين هويَّة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) وهويَّة المهدي الحسني..................٢٣٤
    ١ - الاختلاف في اسم الأب، والكنية..................٢٣٥
    ٢ - الاختلاف في النسب من جهة الأب..................٢٣٧
    لماذا حصر الإمامة والمهدي في ذرّيَّة الحسين دون الحسن (عليهما السلام)؟..................٢٣٩
    ٣ - الاختلاف من جهة الأُمِّ اسماً ونسباً..................٢٤٠
    ثالثاً: من نتائج توعية الإمام الصادق (عليه السلام)..................٢٤١
    الفصل الرابع: دعوى مهدويَّة المهدي العبَّاسي محمّد بن عبد الله المنصور..................٢٤٥
    أوَّلاً: من كان وراء القول بمهدويَّته..................٢٤٥
    ١ - أبو جعفر المنصور..................٢٤٥
    ٢ - الوضَّاعون..................٢٥٠
    الأحاديث الموضوعة في ترويج مهدويَّة المهدي العبَّاسي..................٢٥١
    ٣ - الشعراء: ..................٢٥٨
    ثانياً: شخصيَّة المهدي العبَّاسي في الميزان..................٢٦٠
    ثالثاً: موقف الإمام الصادق (عليه السلام) من المهدويَّة العبَّاسيَّة..................٢٦٢
    ١ - الأمر بالتقيَّة من بني العبَّاس..................٢٦٣
    ٢ - الأمر بكتمان أمر أهل البيت (عليهم السلام) عن العبَّاسيِّين..................٢٦٤
    ٣ - الأمر بالابتعاد عن العبَّاسيِّين وقضاتهم في المرافعات ووصفهم بالطاغوت..................٢٦٤
    ٤ - أحاديثه (عليه السلام) الواردة في ذمِّ بني العبَّاس صراحةً..................٢٦٥
    ٥ - تذكير الإمام الصادق (عليه السلام) الأُمَّة بهويَّة المهدي (عجَّل الله فرجه)..................٢٦٧
    الفصل الخامس: موقف الإمام الصادق (عليه السلام) من المهدويَّات الأُخرى..................٢٦٩
    أوَّلاً: موقفه (عليه السلام) من قول الناووسيَّة بمهدويَّته..................٢٦٩
    ثانياً: موقفه (عليه السلام) من قول الواقفيَّة بمهدويَّة الإمام الكاظم (عليه السلام)..................٢٧١
    ثالثاً: دوره (عليه السلام) في تشخيص المهدويَّات الباطلة كلِّها..................٢٧٥
    بيان علامات ظهور الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)..................٢٧٧
    المراد بقتل النفس الزكيَّة كعلامة من علامات الظهور..................٢٨٠
    بيان التطوُّر العلمي في زمان الظهور..................٢٨٢
    بيان سيادة الإسلام في زمان الظهور على كلِّ الأديان..................٢٨٣
    الفصل السادس: دور الإمام الصادق (عليه السلام) في ردِّ الشُّبُهات الأُخرى..................٢٨٧
    أوَّلاً: شبهة طول العمر وجوابها في قول الإمام الصادق (عليه السلام)..................٢٨٨
    ثانياً: شبهة القول بعدم الولادة، أو الوفاة بعد حصولها..................٢٩١
    ثالثاً: شبهة حول استمرار وجوده الشريف..................٢٩٢
    رابعاً: شبهة حول هويَّة الإمام الغائب (عجَّل الله فرجه)..................٢٩٣
    خامساً: شبهة جواز تأخير الاعتقاد بالمهدي (عجَّل الله فرجه) إلى زمان ظهوره..................٢٩٤
    سادساً: شبهة جعفر الكذَّاب عمِّ الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)..................٢٩٦
    سابعاً: شُبهتهم حول لفظ (القائم) ولفظ (المهدي)..................٢٩٨
    ثامناً: الشُّبهة الواردة حول سيرته (عجَّل الله فرجه)..................٢٩٩
    تاسعاً: شُبُهات حول الغيبة..................٣٠٠
    الخلاصة..................٣٠٧
    المصادر والمراجع..................٣١١

  • محـب الحسين

    • Nov 2008
    • 46770

    #2
    بوركتِ اختنا الفاضله

    تعليق

    يعمل...
    X