كتاب الغيبة
تأليف: العالم الرباني شيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي (قدّس سره)
تقديم وتحقيق: مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي (عجّل الله فرجه)
الطبعة الأولى: ١٤٤٤هـ
تقديم وتحقيق: مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي (عجّل الله فرجه)
الطبعة الأولى: ١٤٤٤هـ
رقم الإصدار: ٢٧٥
الفهرس
مقدَّمة المركز..................٣
ترجمة شيخ الطائفة (قدّس سره) بقلم السيِّد حسين بحر العلوم (قدّس سره)..................١٥
مقدّمة المؤلِّف..................٢٥
[الفصل الأوَّل]: [الكلام في الغيبة]..................٢٧
[الدليل على وجوب الرئاسة]..................٣١
[اعتراض بعض على كلام المرتضى (رحمه الله) في الغيبة]..................٣١
[الجواب عن الاعتراض المزبور]..................٣٢
[الدليل على وجوب عصمة الإمام]..................٤٣
[الدليل على أنَّ الحقَّ لا يخرج عن الأُمَّة]..................٤٣
[الدليل على فساد قول الكيسانيَّة]..................٤٤
[الدليل على فساد قول الناووسيَّة]..................٤٨
الكلام على الواقفة..................٤٨
[نصُّ الإمام الكاظم (عليه السلام) على إمامة الإمام الرضا (عليه السلام)]..................٥٨
[أخبار استُدِلَّ بها على أنَّ الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) هو القائم، وأنَّه حيٌّ لم يمت، والجواب عنها]..................٧٣
[السبب الباعث لقوم على القول بالوقف]..................٩٤
[الأخبار الواردة في طعن رواة الواقفة]..................٩٩
[بعض معجزات الإمام الرضا (عليه السلام) التي لبعضها رجع بعض الواقفة عن الوقف]..................١٠٣
[احتمال التشكيك في ولادة الإمام الحجَّة (عجّل الله فرجه) والجواب عنه]..................١٠٨
[ردُّ سائر الفِرَق المخالفة للإماميَّة في الحجَّة (عجّل الله فرجه) من المحمّديَّة والفطحيَّة وغيرها]..................١١٣
[ذكر أنَّ الغيبة لحكمة اقتضاها، ونعلم ذلك إجمالاً]..................١١٧
[ذكر ما يمكن أنْ يكون حكمةً وسبباً للغيبة]..................١٢١
[السؤال عن حكم الحدود حال الغيبة وجوابه]..................١٢٥
[السؤال عن طريق إصابة الحقِّ حال الغيبة وجوابه]..................١٢٦
[علَّة غيبة الإمام (عجّل الله فرجه) من أوليائه]..................١٢٨
[ذكر أنَّ ستر ولادة صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) ليس من خوارق العادات، وما لها من النظائر]..................١٣٦
[إثبات ولادة صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) وإبطال ما أُورد عليه من الشُّبَه]..................١٣٨
[استبعاد أنَّ صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) منذ وُلِدَ لا يعرف أحد مكانه]..................١٣٩
[الجواب عن الاعتراض بطول عمره (عجّل الله فرجه) بما يزيد عن العمر الطبيعي، وكونه خارقاً للعادة، وذكر المعمَّرين]..................١٤٤
[الدليل على إمامة صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) من روايات المخالفين في الأئمَّة الاثني عشر (عليهم السلام)]..................١٥٩
[أخبار الخاصَّة على إمامة الاثني عشر (عليهم السلام)]..................١٧١
[بيان صحَّة أخبار أنَّ الأئمَّة اثنا عشر، وأنَّ المراد منهم الأئمَّة الإماميَّة]..................١٩٣
[دليل آخر على أنَّ إمامة صاحب الأمر (عجّل الله فرجه) من جهة إخبار الأئمَّة السابقة عليه بغيبته، وصفة غيبته، وحوادث زمان غيبته]..................١٩٤
[الروايات الدالَّة على خروج المهدي (عجّل الله فرجه)]..................٢١٥
[الروايات الدالَّة على أنَّ المهدي (عجّل الله فرجه) من ولد عليٍّ (عليه السلام)]..................٢٢٤
[الروايات الدالَّة على أنَّ المهدي (عجّل الله فرجه) من ولد الحسين (عليه السلام)]..................٢٢٧
[إبطال قول السبائيَّة في أنَّ أمير المؤمنين (عليه السلام) حيٌّ باقٍ بالأخبار وغيرها]..................٢٣١
[إبطال قول الكيسانيَّة في أنَّ محمّد بن الحنفيَّة حيٌّ وأنَّه القائم بالأخبار وغيرها]..................٢٣٤
[إبطال قول الناووسيَّة في أنَّ الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) حيٌّ وأنَّه المهدي بالأخبار وغيرها]..................٢٣٥
[إبطال قول الواقفة]..................٢٣٦
[إبطال قول المحمّديَّة في أنَّ محمّد بن عليٍّ العسكري (عليه السلام) لم يمت وأنَّه المهدي بالأخبار وغيرها]..................٢٣٦
[أخبار وفاة محمّد في حياة أبيه الإمام الهادي (عليه السلام)]..................٢٣٨
[معجزات الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)]..................٢٤٢
[الردُّ على من قال بأنَّ الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حيٌّ باقٍ]..................٢٥٦
[الردُّ على من قال: إنَّ الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) يحيى بعد موته ويعيش وهو القائم]..................٢٥٨
[الردُّ على من قال بالفترة بعد الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)]..................٢٥٩
[الردُّ على من قال بإمامة جعفر بن عليٍّ بعد الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)]..................٢٦٠
[الردُّ على من قال بأنَّه مشتبه في أنَّ للعسكري (عليه السلام) ولداً أم لا، فيتوقَّف]..................٢٦٢
[ردُّ القول بأنَّ الإمامة انقطعت بعد الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) كما انقطعت النبوَّة]..................٢٦٣
[إبطال قول الفطحيَّة]..................٢٦٤
[الأخبار الدالَّة على أنَّ الإمامة لا تجتمع في أخوين بعد الحسن والحسين (عليهما السلام)، وذمِّ جعفر بن عليٍّ الكذَّاب]..................٢٦٤
[ردُّ القول بأنَّ الأئمَّة ثلاثة عشر، وأنَّ للحجَّة (عليه السلام) ولداً]..................٢٦٧
[الفصل الثاني]: [الكلام في ولادة صاحب الزمان وصحَّتها]..................٢٦٩
[الفصل الثالث]: [الأخبار المتضمِّنة لمن رآه (عليه السلام) وهو لا يعرفه أو عرفه فيما بعد]..................٢٩٥
[الفصل الرابع]: [ظهور المعجزات الدالَّة على إمامة الحجَّة (عجّل الله فرجه)]..................٣٢٣
[ظهور المعجزات الدالَّة على صحَّة إمامته (عجّل الله فرجه) في زمان الغيبة]..................٣٢٥
[ظهور المعجزات من جهته (عجّل الله فرجه) من التوقيعات]..................٣٢٩
[الفصل الخامس]: [في ذكر العلَّة المانعة من ظهور الحجَّة (عجّل الله فرجه)]..................٣٦٩
[الأخبار الواردة في امتحان الشيعة في حال الغيبة، وصعوبة الأمر عليهم، واختبارهم للصبر عليه]..................٣٧٧
[الفصل السادس]: [في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في حال الغيبة]..................٣٨٧
[ذكر المحمودين من وكلاء الأئمَّة (عليهم السلام)]..................٣٩٠
[ذكر المذمومين من وكلاء الأئمَّة (عليهم السلام)]..................٣٩٥
[ذكر السفراء الممدوحين في زمان الغيبة]..................٣٩٧
[أبو عمرو عثمان بن سعيد العمري (رحمه الله)]..................٣٩٧
ذكر أبي جعفر محمّد بن عثمان بن سعيد العمري، والقول فيه..................٤٠٣
ذكر إقامة أبي جعفر محمّد بن عثمان بن سعيد العمري أبا القاسم الحسين ابن روح (رضي الله عنهما) مقامه بعده بأمر الإمام (صلوات الله عليه)..................٤١٠
[صورة بعض توقيعات الحجَّة (عجّل الله فرجه)]..................٤١٦
[استعمال التقيَّة من قِبَل الحسين بن روح (رضي الله عنه)]..................٤٢٥
[الأخبار المرويَّة عن الحسين بن روح (رضي الله عنه)]..................٤٢٨
ذكر أمر أبي الحسن عليِّ بن محمّد السمري بعد الشيخ أبي القاسم الحسين ابن روح (رضي الله عنه)، وانقطاع الأعلام به وهم الأبواب..................٤٣٣
ذكر المذمومين الذين ادَّعوا البابيَّة [والسفارة كذباً وافتراءً]..................٤٣٦
[التوقيعات الواردة على أقوام ثقات في زمان السفراء المحمودين]..................٤٥٣
[الفصل السابع]: [فيما ذُكِرَ في بيان عمره (عجّل الله فرجه)]..................٤٥٧
[ذكر ما روي في أنَّ صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) يموت ثمّ يعيش أو يُقتَل ثمّ يعيش وتأويله وذكر معارضاته]..................٤٦٢
[ذكر الأخبار الواردة في أنَّه لا تعيين لوقت خروجه (عجّل الله فرجه)]..................٤٦٤
[ذكر ما ورد من توقيت زمان الظهور ببعض الأوقات ثمّ تغيَّر لمصلحة اقتضته، وبيان معنى البداء]..................٤٦٧
ذكر طرف من العلامات الكائنة قبل خروجه (عليه السلام)..................٤٧٢
[الفصل الثامن]: [في ذكر طرف من صفاته ومنازله وسيرته (عجّل الله فرجه)]..................٥٠٧
المصادر والمراجع..................٥٢١
ترجمة شيخ الطائفة (قدّس سره) بقلم السيِّد حسين بحر العلوم (قدّس سره)..................١٥
مقدّمة المؤلِّف..................٢٥
[الفصل الأوَّل]: [الكلام في الغيبة]..................٢٧
[الدليل على وجوب الرئاسة]..................٣١
[اعتراض بعض على كلام المرتضى (رحمه الله) في الغيبة]..................٣١
[الجواب عن الاعتراض المزبور]..................٣٢
[الدليل على وجوب عصمة الإمام]..................٤٣
[الدليل على أنَّ الحقَّ لا يخرج عن الأُمَّة]..................٤٣
[الدليل على فساد قول الكيسانيَّة]..................٤٤
[الدليل على فساد قول الناووسيَّة]..................٤٨
الكلام على الواقفة..................٤٨
[نصُّ الإمام الكاظم (عليه السلام) على إمامة الإمام الرضا (عليه السلام)]..................٥٨
[أخبار استُدِلَّ بها على أنَّ الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) هو القائم، وأنَّه حيٌّ لم يمت، والجواب عنها]..................٧٣
[السبب الباعث لقوم على القول بالوقف]..................٩٤
[الأخبار الواردة في طعن رواة الواقفة]..................٩٩
[بعض معجزات الإمام الرضا (عليه السلام) التي لبعضها رجع بعض الواقفة عن الوقف]..................١٠٣
[احتمال التشكيك في ولادة الإمام الحجَّة (عجّل الله فرجه) والجواب عنه]..................١٠٨
[ردُّ سائر الفِرَق المخالفة للإماميَّة في الحجَّة (عجّل الله فرجه) من المحمّديَّة والفطحيَّة وغيرها]..................١١٣
[ذكر أنَّ الغيبة لحكمة اقتضاها، ونعلم ذلك إجمالاً]..................١١٧
[ذكر ما يمكن أنْ يكون حكمةً وسبباً للغيبة]..................١٢١
[السؤال عن حكم الحدود حال الغيبة وجوابه]..................١٢٥
[السؤال عن طريق إصابة الحقِّ حال الغيبة وجوابه]..................١٢٦
[علَّة غيبة الإمام (عجّل الله فرجه) من أوليائه]..................١٢٨
[ذكر أنَّ ستر ولادة صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) ليس من خوارق العادات، وما لها من النظائر]..................١٣٦
[إثبات ولادة صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) وإبطال ما أُورد عليه من الشُّبَه]..................١٣٨
[استبعاد أنَّ صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) منذ وُلِدَ لا يعرف أحد مكانه]..................١٣٩
[الجواب عن الاعتراض بطول عمره (عجّل الله فرجه) بما يزيد عن العمر الطبيعي، وكونه خارقاً للعادة، وذكر المعمَّرين]..................١٤٤
[الدليل على إمامة صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) من روايات المخالفين في الأئمَّة الاثني عشر (عليهم السلام)]..................١٥٩
[أخبار الخاصَّة على إمامة الاثني عشر (عليهم السلام)]..................١٧١
[بيان صحَّة أخبار أنَّ الأئمَّة اثنا عشر، وأنَّ المراد منهم الأئمَّة الإماميَّة]..................١٩٣
[دليل آخر على أنَّ إمامة صاحب الأمر (عجّل الله فرجه) من جهة إخبار الأئمَّة السابقة عليه بغيبته، وصفة غيبته، وحوادث زمان غيبته]..................١٩٤
[الروايات الدالَّة على خروج المهدي (عجّل الله فرجه)]..................٢١٥
[الروايات الدالَّة على أنَّ المهدي (عجّل الله فرجه) من ولد عليٍّ (عليه السلام)]..................٢٢٤
[الروايات الدالَّة على أنَّ المهدي (عجّل الله فرجه) من ولد الحسين (عليه السلام)]..................٢٢٧
[إبطال قول السبائيَّة في أنَّ أمير المؤمنين (عليه السلام) حيٌّ باقٍ بالأخبار وغيرها]..................٢٣١
[إبطال قول الكيسانيَّة في أنَّ محمّد بن الحنفيَّة حيٌّ وأنَّه القائم بالأخبار وغيرها]..................٢٣٤
[إبطال قول الناووسيَّة في أنَّ الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) حيٌّ وأنَّه المهدي بالأخبار وغيرها]..................٢٣٥
[إبطال قول الواقفة]..................٢٣٦
[إبطال قول المحمّديَّة في أنَّ محمّد بن عليٍّ العسكري (عليه السلام) لم يمت وأنَّه المهدي بالأخبار وغيرها]..................٢٣٦
[أخبار وفاة محمّد في حياة أبيه الإمام الهادي (عليه السلام)]..................٢٣٨
[معجزات الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)]..................٢٤٢
[الردُّ على من قال بأنَّ الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حيٌّ باقٍ]..................٢٥٦
[الردُّ على من قال: إنَّ الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) يحيى بعد موته ويعيش وهو القائم]..................٢٥٨
[الردُّ على من قال بالفترة بعد الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)]..................٢٥٩
[الردُّ على من قال بإمامة جعفر بن عليٍّ بعد الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)]..................٢٦٠
[الردُّ على من قال بأنَّه مشتبه في أنَّ للعسكري (عليه السلام) ولداً أم لا، فيتوقَّف]..................٢٦٢
[ردُّ القول بأنَّ الإمامة انقطعت بعد الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) كما انقطعت النبوَّة]..................٢٦٣
[إبطال قول الفطحيَّة]..................٢٦٤
[الأخبار الدالَّة على أنَّ الإمامة لا تجتمع في أخوين بعد الحسن والحسين (عليهما السلام)، وذمِّ جعفر بن عليٍّ الكذَّاب]..................٢٦٤
[ردُّ القول بأنَّ الأئمَّة ثلاثة عشر، وأنَّ للحجَّة (عليه السلام) ولداً]..................٢٦٧
[الفصل الثاني]: [الكلام في ولادة صاحب الزمان وصحَّتها]..................٢٦٩
[الفصل الثالث]: [الأخبار المتضمِّنة لمن رآه (عليه السلام) وهو لا يعرفه أو عرفه فيما بعد]..................٢٩٥
[الفصل الرابع]: [ظهور المعجزات الدالَّة على إمامة الحجَّة (عجّل الله فرجه)]..................٣٢٣
[ظهور المعجزات الدالَّة على صحَّة إمامته (عجّل الله فرجه) في زمان الغيبة]..................٣٢٥
[ظهور المعجزات من جهته (عجّل الله فرجه) من التوقيعات]..................٣٢٩
[الفصل الخامس]: [في ذكر العلَّة المانعة من ظهور الحجَّة (عجّل الله فرجه)]..................٣٦٩
[الأخبار الواردة في امتحان الشيعة في حال الغيبة، وصعوبة الأمر عليهم، واختبارهم للصبر عليه]..................٣٧٧
[الفصل السادس]: [في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في حال الغيبة]..................٣٨٧
[ذكر المحمودين من وكلاء الأئمَّة (عليهم السلام)]..................٣٩٠
[ذكر المذمومين من وكلاء الأئمَّة (عليهم السلام)]..................٣٩٥
[ذكر السفراء الممدوحين في زمان الغيبة]..................٣٩٧
[أبو عمرو عثمان بن سعيد العمري (رحمه الله)]..................٣٩٧
ذكر أبي جعفر محمّد بن عثمان بن سعيد العمري، والقول فيه..................٤٠٣
ذكر إقامة أبي جعفر محمّد بن عثمان بن سعيد العمري أبا القاسم الحسين ابن روح (رضي الله عنهما) مقامه بعده بأمر الإمام (صلوات الله عليه)..................٤١٠
[صورة بعض توقيعات الحجَّة (عجّل الله فرجه)]..................٤١٦
[استعمال التقيَّة من قِبَل الحسين بن روح (رضي الله عنه)]..................٤٢٥
[الأخبار المرويَّة عن الحسين بن روح (رضي الله عنه)]..................٤٢٨
ذكر أمر أبي الحسن عليِّ بن محمّد السمري بعد الشيخ أبي القاسم الحسين ابن روح (رضي الله عنه)، وانقطاع الأعلام به وهم الأبواب..................٤٣٣
ذكر المذمومين الذين ادَّعوا البابيَّة [والسفارة كذباً وافتراءً]..................٤٣٦
[التوقيعات الواردة على أقوام ثقات في زمان السفراء المحمودين]..................٤٥٣
[الفصل السابع]: [فيما ذُكِرَ في بيان عمره (عجّل الله فرجه)]..................٤٥٧
[ذكر ما روي في أنَّ صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) يموت ثمّ يعيش أو يُقتَل ثمّ يعيش وتأويله وذكر معارضاته]..................٤٦٢
[ذكر الأخبار الواردة في أنَّه لا تعيين لوقت خروجه (عجّل الله فرجه)]..................٤٦٤
[ذكر ما ورد من توقيت زمان الظهور ببعض الأوقات ثمّ تغيَّر لمصلحة اقتضته، وبيان معنى البداء]..................٤٦٧
ذكر طرف من العلامات الكائنة قبل خروجه (عليه السلام)..................٤٧٢
[الفصل الثامن]: [في ذكر طرف من صفاته ومنازله وسيرته (عجّل الله فرجه)]..................٥٠٧
المصادر والمراجع..................٥٢١
تعليق