تويت
فضل سورة الشمس و خواصها
اسلاميات _الكوثر: سورة الشمس، هي السورة الواحدة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم، وهي من السور المكية. واسمها مأخوذ من أول آية فيها.
ورد فضائل كثيرة في قراءتها، منها:
روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «من قرأها فكأنما تصدّق بكل شيءٍ طلعت عليه الشمس والقمر»[1].
وورد عن رسول الله صلوات الله عليه وآله وسلم انه قال: «من كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها فيوفقه الله تعالى أينما يتوجه، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة».[2]
وردت خواص كثيرة، منها:
وعن الإمام الصادق عليه السلام: «من أكثر قراءة والشمس، والليل إذا يغشى، والضحى، وألم نشرح في يوم أو ليلة لم يبقَ شيء بحضرته إلا شهد له يوم القيامة حتى شعره وبشره ولحمه ودمه وعروقه وعصبه وعظامه، وجميع ما أقلت الأرض منه، ويقول تبارك وتعالى: قبلت شهادتكم لعبدي وأجزتها له، فانطلقوا به إلى جناتي حتى يتخير منها حيث ما أحب، فأعطوه من غير مَنٍّ، ولكن رحمة مني وفضلاً عليه وهنيئاً لعبدي».[3]
المصادر والمراجع:
1. الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 791.
2. البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 169.
3. العروسي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 585.
اسلاميات _الكوثر: سورة الشمس، هي السورة الواحدة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم، وهي من السور المكية. واسمها مأخوذ من أول آية فيها.
ورد فضائل كثيرة في قراءتها، منها:
روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «من قرأها فكأنما تصدّق بكل شيءٍ طلعت عليه الشمس والقمر»[1].
وورد عن رسول الله صلوات الله عليه وآله وسلم انه قال: «من كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها فيوفقه الله تعالى أينما يتوجه، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة».[2]
وردت خواص كثيرة، منها:
وعن الإمام الصادق عليه السلام: «من أكثر قراءة والشمس، والليل إذا يغشى، والضحى، وألم نشرح في يوم أو ليلة لم يبقَ شيء بحضرته إلا شهد له يوم القيامة حتى شعره وبشره ولحمه ودمه وعروقه وعصبه وعظامه، وجميع ما أقلت الأرض منه، ويقول تبارك وتعالى: قبلت شهادتكم لعبدي وأجزتها له، فانطلقوا به إلى جناتي حتى يتخير منها حيث ما أحب، فأعطوه من غير مَنٍّ، ولكن رحمة مني وفضلاً عليه وهنيئاً لعبدي».[3]
المصادر والمراجع:
1. الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 791.
2. البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 169.
3. العروسي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 585.
تعليق