إن الإنسان الذي يقوم بأنواع العبادات، وأنواع المجاهدات: سيفاً، أو قلماً، أو قولاً، أو قدماً.. ولكنّ له قلبا مضطربا، وقلبا يخشى المستقبل، ويقلق على الماضي، وغير مستقر.. فهذا القلب مقطوع الصلة بعالم الغيب، ولا صلة له بالله عز وجل..
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
تقليص
X
تعليق