[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.ahbabhusain.net/vb/m
extraedit4/backgrounds/36.gif');border:10px double green;"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/table1][/align]

*قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ حَرَامَهُ"
*رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : " مَا مِنْ عَبْدٍ يَقْرَأُ آخِرَ الْكَهْفِ، إِلَّا تَيَقَّظَ فِي السَّاعَةِ الَّتِي يُرِيدُ
*رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : " لَا يُعَذِّبُ اللَّهُ قَلْباً وَعَى الْقُرْآنَ ’’
*رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : " مَنْ قَبَّلَ وَلَدَهُ كَتَبَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ حَسَنَةً ، وَ مَنْ فَرَّحَهُ فَرَّحَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَ مَنْ عَلَّمَهُ الْقُرْآنَ دُعِيَ بِالْأَبَوَيْنِ فَيُكْسَيَانِ حُلَّتَيْنِ يُضِيءُ مِنْ نُورِهِمَا وُجُوهُ أَهْلِ الْجَنَّةِ’’
*جاء فِي وَصِيَّةِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) لِعَلِيٍّ عليه السَّلام أنَّهُ قال: "وَ عَلَيْكَ بِتِلَاوَةِ الْقُرْآنِ عَلَى كُلِّ حَالٍ"
*رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قال: " إِذَا قَالَ الْمُعَلِّمُ لِلصَّبِيِّ: قُلْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، فَقَالَ الصَّبِيُّ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، كَتَبَ اللَّهُ بَرَاءَةً لِلصَّبِيِّ ، وَ بَرَاءَةً لِأَبَوَيْهِ ، وَ بَرَاءَةً لِلْمُعَلِّمِ"
*عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قَالَ : " تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ ، فَإِنَّ مَثَلَ حَامِلِ الْقُرْآنِ كَمَثَلِ رَجُلٍ حَمَلَ جِرَاباً مَمْلُوّاً مِسْكاً ، إِنْ فَتَحَهُ فَتَحَ طِيباً ، وَ إِنْ أَوْعَاهُ أَوْعَاهُ طِيباً "
*قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله : (مَنْ أَعْطَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَرَأَى أَنَّ رَجُلًا أُعْطِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيَ فَقَدْ صَغَّرَ عَظِيماً وَ عَظَّمَ صَغِيراً)
*قَالَ الإمام جعفر بن محمد الصَّادِق ( عليه السَّلام ): "يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ لَا يَمُوتَ حَتَّى يَتَعَلَّمَ الْقُرْآنَ أَوْ يَكُونَ فِي تَعَلُّمِهِ"
*رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : " إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ بِالتَّخَشُّعِ فِي السِّرِّ وَ الْعَلَانِيَةِ لَحَامِلُ الْقُرْآنِ ، وَ إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ فِي السِّرِّ وَ الْعَلَانِيَةِ بِالصَّلَاةِ وَ الصَّوْمِ لَحَامِلُ الْقُرْآنِ " .
ثُمَّ نَادَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ : " يَا حَامِلَ الْقُرْآنِ تَوَاضَعْ بِهِ يَرْفَعْكَ اللَّهُ ، وَ لَا تَعَزَّزْ بِهِ فَيُذِلَّكَ اللَّهُ ، يَا حَامِلَ الْقُرْآنِ تَزَيَّنْ بِهِ لِلَّهِ يُزَيِّنْكَ اللَّهُ بِهِ ، وَ لَا تَزَيَّنْ بِهِ لِلنَّاسِ فَيَشِينَكَ اللَّهُ بِهِ .
مَنْ خَتَمَ الْقُرْآنَ فَكَأَنَّمَا أُدْرِجَتِ النُّبُوَّةُ بَيْنَ جَنْبَيْهِ ، وَ لَكِنَّهُ لَا يُوحَى إِلَيْهِ.
وَ مَنْ جَمَعَ الْقُرْآنَ فَنَوْلُهُ لَا يَجْهَلُ مَعَ مَنْ يَجْهَلُ عَلَيْهِ ، وَ لَا يَغْضَبُ فِيمَنْ يَغْضَبُ عَلَيْهِ ، وَ لَا يَحِدُّ فِيمَنْ يَحِدُّ ، وَ لَكِنَّهُ يَعْفُو وَ يَصْفَحُ وَ يَغْفِرُ وَ يَحْلُمُ لِتَعْظِيمِ الْقُرْآنِ .
وَ مَنْ أُوتِيَ الْقُرْآنَ فَظَنَّ أَنَّ أَحَداً مِنَ النَّاسِ أُوتِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُوتِيَ ، فَقَدْ عَظَّمَ مَا حَقَّرَ اللَّهُ ، وَ حَقَّرَ مَا عَظَّمَ الله "
*عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ ، قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السَّلام فَقَالَ لَهُ أَبُو بَصِيرٍ :
جُعِلْتُ فِدَاكَ ، أَقْرَأُ الْقُرْآنَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فِي لَيْلَةٍ ؟
فَقَالَ : " لَا " .
قَالَ : فَفِي لَيْلَتَيْنِ ؟
قَالَ : " لَا " .
قَالَ : فَفِي ثَلَاثٍ ؟
قَالَ : " هَا " وَ أَشَارَ بِيَدِهِ .
ثُمَّ قَالَ : " يَا أَبَا مُحَمَّدٍ ، إِنَّ لِرَمَضَانَ حَقّاً وَ حُرْمَةً لَا يُشْبِهُهُ شَيْءٌ مِنَ الشُّهُورِ ، وَ كَانَ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و آله يَقْرَأُ أَحَدُهُمُ الْقُرْآنَ فِي شَهْرٍ أَوْ أَقَلَّ ، إنَّ الْقُرْآنَ لَا يُقْرَأُ هَذْرَمَةً ، وَ لَكِنْ يُرَتَّلُ تَرْتِيلًا ، فَإِذَا مَرَرْتَ بِآيَةٍ فِيهَا ذِكْرُ الْجَنَّةِ فَقِفْ عِنْدَهَا وَ سَلِ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ الْجَنَّةَ ، وَ إِذَا مَرَرْتَ بِآيَةٍ فِيهَا ذِكْرُ النَّارِ فَقِفْ عِنْدَهَا وَ تَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ "
*رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : " الْبَيْتُ الَّذِي يُقْرَأُ فِيهِ الْقُرْآنُ وَ يُذْكَرُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِ تَكْثُرُ بَرَكَتُهُ ، وَ تَحْضُرُهُ الْمَلَائِكَةُ ، وَ تَهْجُرُهُ الشَّيَاطِينُ ، وَ يُضِيءُ لِأَهْلِ السَّمَاءِ كَمَا يُضِيءُ الْكَوْكَبُ الدُّرِّيُّ لِأَهْلِ الْأَرْضِ ، وَ الْبَيْتُ الَّذِي لَا يُقْرَأُ فِيهِ الْقُرْآنُ وَ لَا يُذْكَرُ اللَّهُ فِيهِ تَقِلُّ بَرَكَتُهُ ، وَ تَهْجُرُهُ الْمَلَائِكَةُ ، وَ تَحْضُرُهُ الشَّيَاطِينُ "
*رُوِيَ عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قال: "مَا مِنْ مُؤْمِنٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى، حُرٍّ أَوْ مَمْلُوكٍ، إِلَّا وَ لِلَّهِ عَلَيْهِ حَقٌّ وَاجِبٌ أَنْ يَتَعَلَّمَ مِنَ الْقُرْآنِ وَ يَتَفَقَّهَ فِيهِ" ـ ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ ـوَلَكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ ...
*عَنْ عَلِيٍّ عليه السَّلام : "وَ تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُأَحْسَنُ الْحَدِيثِ، وَ تَفَقَّهُوا فِيهِ فَإِنَّهُ رَبِيعُ الْقُلُوبِ، وَ اسْتَشْفُوا بِنُورِهِ فَإِنَّهُ شِفَاءُ الصُّدُورِ، وَ أَحْسِنُوا تِلَاوَتَهُ فَإِنَّهُ أَنْفَعُ الْقَصَصِ، وَ إِنَّ الْعَالِمَ الْعَامِلَ بِغَيْرِ عِلْمِهِ كَالْجَاهِلِ الْحَائِرِ الَّذِي لَا يَسْتَفِيقُ مِنْ جَهْلِهِ، بَلِ الْحُجَّةُ عَلَيْهِ أَعْظَمُ، وَ الْحَسْرَةُ لَهُ أَلْزَمُ، وَ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ أَلْوَمُ"
*رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : " مَا مِنْ عَبْدٍ يَقْرَأُ آخِرَ الْكَهْفِ، إِلَّا تَيَقَّظَ فِي السَّاعَةِ الَّتِي يُرِيدُ
*رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : " لَا يُعَذِّبُ اللَّهُ قَلْباً وَعَى الْقُرْآنَ ’’
*رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : " مَنْ قَبَّلَ وَلَدَهُ كَتَبَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ حَسَنَةً ، وَ مَنْ فَرَّحَهُ فَرَّحَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَ مَنْ عَلَّمَهُ الْقُرْآنَ دُعِيَ بِالْأَبَوَيْنِ فَيُكْسَيَانِ حُلَّتَيْنِ يُضِيءُ مِنْ نُورِهِمَا وُجُوهُ أَهْلِ الْجَنَّةِ’’
*جاء فِي وَصِيَّةِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) لِعَلِيٍّ عليه السَّلام أنَّهُ قال: "وَ عَلَيْكَ بِتِلَاوَةِ الْقُرْآنِ عَلَى كُلِّ حَالٍ"
*رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قال: " إِذَا قَالَ الْمُعَلِّمُ لِلصَّبِيِّ: قُلْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، فَقَالَ الصَّبِيُّ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، كَتَبَ اللَّهُ بَرَاءَةً لِلصَّبِيِّ ، وَ بَرَاءَةً لِأَبَوَيْهِ ، وَ بَرَاءَةً لِلْمُعَلِّمِ"
*عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قَالَ : " تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ ، فَإِنَّ مَثَلَ حَامِلِ الْقُرْآنِ كَمَثَلِ رَجُلٍ حَمَلَ جِرَاباً مَمْلُوّاً مِسْكاً ، إِنْ فَتَحَهُ فَتَحَ طِيباً ، وَ إِنْ أَوْعَاهُ أَوْعَاهُ طِيباً "
*قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله : (مَنْ أَعْطَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَرَأَى أَنَّ رَجُلًا أُعْطِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيَ فَقَدْ صَغَّرَ عَظِيماً وَ عَظَّمَ صَغِيراً)
*قَالَ الإمام جعفر بن محمد الصَّادِق ( عليه السَّلام ): "يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ لَا يَمُوتَ حَتَّى يَتَعَلَّمَ الْقُرْآنَ أَوْ يَكُونَ فِي تَعَلُّمِهِ"
*رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : " إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ بِالتَّخَشُّعِ فِي السِّرِّ وَ الْعَلَانِيَةِ لَحَامِلُ الْقُرْآنِ ، وَ إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ فِي السِّرِّ وَ الْعَلَانِيَةِ بِالصَّلَاةِ وَ الصَّوْمِ لَحَامِلُ الْقُرْآنِ " .
ثُمَّ نَادَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ : " يَا حَامِلَ الْقُرْآنِ تَوَاضَعْ بِهِ يَرْفَعْكَ اللَّهُ ، وَ لَا تَعَزَّزْ بِهِ فَيُذِلَّكَ اللَّهُ ، يَا حَامِلَ الْقُرْآنِ تَزَيَّنْ بِهِ لِلَّهِ يُزَيِّنْكَ اللَّهُ بِهِ ، وَ لَا تَزَيَّنْ بِهِ لِلنَّاسِ فَيَشِينَكَ اللَّهُ بِهِ .
مَنْ خَتَمَ الْقُرْآنَ فَكَأَنَّمَا أُدْرِجَتِ النُّبُوَّةُ بَيْنَ جَنْبَيْهِ ، وَ لَكِنَّهُ لَا يُوحَى إِلَيْهِ.
وَ مَنْ جَمَعَ الْقُرْآنَ فَنَوْلُهُ لَا يَجْهَلُ مَعَ مَنْ يَجْهَلُ عَلَيْهِ ، وَ لَا يَغْضَبُ فِيمَنْ يَغْضَبُ عَلَيْهِ ، وَ لَا يَحِدُّ فِيمَنْ يَحِدُّ ، وَ لَكِنَّهُ يَعْفُو وَ يَصْفَحُ وَ يَغْفِرُ وَ يَحْلُمُ لِتَعْظِيمِ الْقُرْآنِ .
وَ مَنْ أُوتِيَ الْقُرْآنَ فَظَنَّ أَنَّ أَحَداً مِنَ النَّاسِ أُوتِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُوتِيَ ، فَقَدْ عَظَّمَ مَا حَقَّرَ اللَّهُ ، وَ حَقَّرَ مَا عَظَّمَ الله "
*عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ ، قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السَّلام فَقَالَ لَهُ أَبُو بَصِيرٍ :
جُعِلْتُ فِدَاكَ ، أَقْرَأُ الْقُرْآنَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فِي لَيْلَةٍ ؟
فَقَالَ : " لَا " .
قَالَ : فَفِي لَيْلَتَيْنِ ؟
قَالَ : " لَا " .
قَالَ : فَفِي ثَلَاثٍ ؟
قَالَ : " هَا " وَ أَشَارَ بِيَدِهِ .
ثُمَّ قَالَ : " يَا أَبَا مُحَمَّدٍ ، إِنَّ لِرَمَضَانَ حَقّاً وَ حُرْمَةً لَا يُشْبِهُهُ شَيْءٌ مِنَ الشُّهُورِ ، وَ كَانَ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و آله يَقْرَأُ أَحَدُهُمُ الْقُرْآنَ فِي شَهْرٍ أَوْ أَقَلَّ ، إنَّ الْقُرْآنَ لَا يُقْرَأُ هَذْرَمَةً ، وَ لَكِنْ يُرَتَّلُ تَرْتِيلًا ، فَإِذَا مَرَرْتَ بِآيَةٍ فِيهَا ذِكْرُ الْجَنَّةِ فَقِفْ عِنْدَهَا وَ سَلِ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ الْجَنَّةَ ، وَ إِذَا مَرَرْتَ بِآيَةٍ فِيهَا ذِكْرُ النَّارِ فَقِفْ عِنْدَهَا وَ تَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ "
*رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : " الْبَيْتُ الَّذِي يُقْرَأُ فِيهِ الْقُرْآنُ وَ يُذْكَرُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِ تَكْثُرُ بَرَكَتُهُ ، وَ تَحْضُرُهُ الْمَلَائِكَةُ ، وَ تَهْجُرُهُ الشَّيَاطِينُ ، وَ يُضِيءُ لِأَهْلِ السَّمَاءِ كَمَا يُضِيءُ الْكَوْكَبُ الدُّرِّيُّ لِأَهْلِ الْأَرْضِ ، وَ الْبَيْتُ الَّذِي لَا يُقْرَأُ فِيهِ الْقُرْآنُ وَ لَا يُذْكَرُ اللَّهُ فِيهِ تَقِلُّ بَرَكَتُهُ ، وَ تَهْجُرُهُ الْمَلَائِكَةُ ، وَ تَحْضُرُهُ الشَّيَاطِينُ "
*رُوِيَ عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قال: "مَا مِنْ مُؤْمِنٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى، حُرٍّ أَوْ مَمْلُوكٍ، إِلَّا وَ لِلَّهِ عَلَيْهِ حَقٌّ وَاجِبٌ أَنْ يَتَعَلَّمَ مِنَ الْقُرْآنِ وَ يَتَفَقَّهَ فِيهِ" ـ ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ ـوَلَكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ ...
*عَنْ عَلِيٍّ عليه السَّلام : "وَ تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُأَحْسَنُ الْحَدِيثِ، وَ تَفَقَّهُوا فِيهِ فَإِنَّهُ رَبِيعُ الْقُلُوبِ، وَ اسْتَشْفُوا بِنُورِهِ فَإِنَّهُ شِفَاءُ الصُّدُورِ، وَ أَحْسِنُوا تِلَاوَتَهُ فَإِنَّهُ أَنْفَعُ الْقَصَصِ، وَ إِنَّ الْعَالِمَ الْعَامِلَ بِغَيْرِ عِلْمِهِ كَالْجَاهِلِ الْحَائِرِ الَّذِي لَا يَسْتَفِيقُ مِنْ جَهْلِهِ، بَلِ الْحُجَّةُ عَلَيْهِ أَعْظَمُ، وَ الْحَسْرَةُ لَهُ أَلْزَمُ، وَ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ أَلْوَمُ"
تعليق