( قرّاء القرآن ثلاثة). عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام)، قال:
قراء القرآن ثلاثة:
رجل قرأ القرآن فاتخذه بضاعة واستجر به الملوك واستطال به على الناس،
ورجل قرأ القرآن فحفظ حروفه وضيع حدوده،
ورجل قرأ القرآن فوضع دواء القرآن على داء قلبه،
وأسهر به ليله، وأظمأ به نهاره، وقام به في مساجده، وتجافى به عن فراشه،
فبأولئك يدفع الله عز وجل البلاء، وبأولئك يديل الله من الأعداء، وبأولئك ينزل الله الغيث من السماء،
والله لهؤلاء في قراءة القرآن أعز من الكبريت الأحمر.*
الأمالي للشيخ الصدوق ص ٢٧٠
قراء القرآن ثلاثة:
رجل قرأ القرآن فاتخذه بضاعة واستجر به الملوك واستطال به على الناس،
ورجل قرأ القرآن فحفظ حروفه وضيع حدوده،
ورجل قرأ القرآن فوضع دواء القرآن على داء قلبه،
وأسهر به ليله، وأظمأ به نهاره، وقام به في مساجده، وتجافى به عن فراشه،
فبأولئك يدفع الله عز وجل البلاء، وبأولئك يديل الله من الأعداء، وبأولئك ينزل الله الغيث من السماء،
والله لهؤلاء في قراءة القرآن أعز من الكبريت الأحمر.*
الأمالي للشيخ الصدوق ص ٢٧٠
تعليق