" منـ أقوالـ الإمامـ الرضا عليهـ السلامـ "
السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
***********
من أقوال الإمام الرضا عليه السلام
1-من شبه الله بخلقه فهو مشرك .
2-من نسب إلى الله ما نهى عنه فهو كافر .
3-من طلب الأمر من وجهه لم يزل فإن زل لم تخذله الحيلة .
4- لا يعدم المرء دائرة السوء من نكث (1) الصفقة .
5-و لا يعدم تعجيل العقوبة مع ادراء البغي .
6-الانس يذهب المهابة .
7- المسألة مفتاح البؤس .
8-التهنية بأجل الثواب أولى من التقربة إلى عاجل المصيبة .
9-و قال له الصوفية : إن المأمون قد رد هذا الأمر إليك و أنت أحق الناس به إلا أنه يحتاج أن يتقدم منك تقدمك [أن يتقدم منك يقدمك ] إلى لبس الصوف و ما يحسن لبسه فقال : ويحكم إنما يراد من الإمام قسطه و عدله ، إذا قال صدق ، و إذا حكم عدل ، و إذا وعد أنجز { قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات من الرزق }(2) ، إن يوسف(ع) لبس الديباج المنسوج بالذهب و جلس على متكات آل فرعون .
10-وسُأل عن صفة الزاهد فقال : متبلغ بدون قوته ، مستعد ليوم موته ، مستبرم بحياته [ متبرم بحياته ] .
11-و قال في تفسير قوله تعالى { فاصفح الصفح الجميل }(3) عفو بغير عتاب .
12-و أراد المأمون قتل رجل فقال له : ما تقول يا أبا الحسن ؟ فقال : إن الله لا يزيد بحسن العفو [ لحسن العفو] إلا عزاً فعفى عنه .
13-و أُتي المأمون بنصراني زنى بهاشمية فلما رآه أسلم فقال الفقهاء : أهدر الإسلام ما قبله ، فسأل الرضا (ع) فقال : اقتله ، فإنه ما أسلم حتى رأى البأس ، قال الله تعالى { فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله } (4) .
14-و قال : أصحب السلطان بالحذر ، و الصديق بالتواضع ، و العدو بالتحرز ، و العامة بالبشر .
15-المشية الاهتمام بالشيء و الإرادة إتمام [ إمام ] ذلك [ الشيء ] .
16- فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها .
السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
***********
من أقوال الإمام الرضا عليه السلام
1-من شبه الله بخلقه فهو مشرك .
2-من نسب إلى الله ما نهى عنه فهو كافر .
3-من طلب الأمر من وجهه لم يزل فإن زل لم تخذله الحيلة .
4- لا يعدم المرء دائرة السوء من نكث (1) الصفقة .
5-و لا يعدم تعجيل العقوبة مع ادراء البغي .
6-الانس يذهب المهابة .
7- المسألة مفتاح البؤس .
8-التهنية بأجل الثواب أولى من التقربة إلى عاجل المصيبة .
9-و قال له الصوفية : إن المأمون قد رد هذا الأمر إليك و أنت أحق الناس به إلا أنه يحتاج أن يتقدم منك تقدمك [أن يتقدم منك يقدمك ] إلى لبس الصوف و ما يحسن لبسه فقال : ويحكم إنما يراد من الإمام قسطه و عدله ، إذا قال صدق ، و إذا حكم عدل ، و إذا وعد أنجز { قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات من الرزق }(2) ، إن يوسف(ع) لبس الديباج المنسوج بالذهب و جلس على متكات آل فرعون .
10-وسُأل عن صفة الزاهد فقال : متبلغ بدون قوته ، مستعد ليوم موته ، مستبرم بحياته [ متبرم بحياته ] .
11-و قال في تفسير قوله تعالى { فاصفح الصفح الجميل }(3) عفو بغير عتاب .
12-و أراد المأمون قتل رجل فقال له : ما تقول يا أبا الحسن ؟ فقال : إن الله لا يزيد بحسن العفو [ لحسن العفو] إلا عزاً فعفى عنه .
13-و أُتي المأمون بنصراني زنى بهاشمية فلما رآه أسلم فقال الفقهاء : أهدر الإسلام ما قبله ، فسأل الرضا (ع) فقال : اقتله ، فإنه ما أسلم حتى رأى البأس ، قال الله تعالى { فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله } (4) .
14-و قال : أصحب السلطان بالحذر ، و الصديق بالتواضع ، و العدو بالتحرز ، و العامة بالبشر .
15-المشية الاهتمام بالشيء و الإرادة إتمام [ إمام ] ذلك [ الشيء ] .
16- فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها .
تعليق