[align=center]

[/align]
شفاءالطفلة عبير على يد السيدة زينب:s:
رواة وشهود الحادثة : الدكتورمنيرالبقشي, و الدكتور حجي الزويد, و الدكتور صادق العمران, و الدكتورجابرالحبيب.
عبير طفلة عمرها قرابة خمس سنوات, مصابة بفقرالدمالمنجلي.
اسنلزمت حالتها الدخول إلى مستشفى الملك فهد بالهفوف لإجراء عمليةجراحية بالأسنان تحت التخدير العام.
أهمل طبيب التخدير حالة الطفلة أثناءالعملية, فانتهت العملية بما يلي :
- أصبحت الطفلة مشلولة في أطرافهاالربعة, وفقدت قدرتها على المشي والوقوف.
- أصبحت الطفلة عمياء لا ترى, حيث فقدتمقدرتها على الإبصار.
تم تحويل الطفلة إلى مستشفى الولادة والأطفال تحتإشراف الدكتور منير البقشي استشاري أمراض الدم لدى الأطفال.
تأثر الدكتورمنير كثيرا لحالة الطفلة ولام طبيب التخدير الذي تسبب بهذا الضرر للطفلةعبير.
تم استدعاء الدكتور أحمد الخواجة استشاري طب العيون للكشف على عبير, فأوضح أن عدم مقدرة الطفلة عبير على الرؤية سببه وجود تلف بالدماغ بسبب نقصالأكسجين أثناء التخدير.
تم عمل أشعة خاصة للمخ وتبين وجود تلف في عدة مناطقمن الدماغ.
ظلت الطفلة عبير فترة بالمستشفى ثم خرجت كي تم متابعتها عن طريقالعيادة, ولم يحدث أي تحسن في حالتها عند خروجها من المستشفى.
كانت لهامواعيد مع الدكتور منير ولكنها لم تحضر.
ذات يوم, جاءالدكتور جابر الحبيب إلى الدكتور منير, وقال له هل تريد رؤيةعبير؟
إنها في الغرفة الفلانية.
ذهب الدكتور منير البقشي إلىالغرفة المحددة, فرأى عبير.
تلك الطفلة التي لم تكن ترى, نظرت إلى الدكتور منير قائلة : شلونك يادكتور منير؟
استغرب الدكتورمنير, وقال لأم عبير : عبير ترى الآن؟
فقالت الأم : وتمشي أيضا يا دكتور منير.
فقال الدكتور منير : كيف؟
فقالتالأم وكلماتها تتدفق إيمانا :
يادكتور منير.
بعد أن حدث لعبير ما حدث, وأخبرتونا بأنه لا شفاء لها مما حدث, ذهبنا إلى السيدة زينب في سوريا , وتوسلنا إلى الله بها, وعملنا بعض الأعمال هناكعندها, ولم نخرج من عند السيدة زينب إلا وعبير ترى وتمشي.
رواة وشهود الحادثة : الدكتورمنيرالبقشي, و الدكتور حجي الزويد, و الدكتور صادق العمران, و الدكتورجابرالحبيب.
عبير طفلة عمرها قرابة خمس سنوات, مصابة بفقرالدمالمنجلي.
اسنلزمت حالتها الدخول إلى مستشفى الملك فهد بالهفوف لإجراء عمليةجراحية بالأسنان تحت التخدير العام.
أهمل طبيب التخدير حالة الطفلة أثناءالعملية, فانتهت العملية بما يلي :
- أصبحت الطفلة مشلولة في أطرافهاالربعة, وفقدت قدرتها على المشي والوقوف.
- أصبحت الطفلة عمياء لا ترى, حيث فقدتمقدرتها على الإبصار.
تم تحويل الطفلة إلى مستشفى الولادة والأطفال تحتإشراف الدكتور منير البقشي استشاري أمراض الدم لدى الأطفال.
تأثر الدكتورمنير كثيرا لحالة الطفلة ولام طبيب التخدير الذي تسبب بهذا الضرر للطفلةعبير.
تم استدعاء الدكتور أحمد الخواجة استشاري طب العيون للكشف على عبير, فأوضح أن عدم مقدرة الطفلة عبير على الرؤية سببه وجود تلف بالدماغ بسبب نقصالأكسجين أثناء التخدير.
تم عمل أشعة خاصة للمخ وتبين وجود تلف في عدة مناطقمن الدماغ.
ظلت الطفلة عبير فترة بالمستشفى ثم خرجت كي تم متابعتها عن طريقالعيادة, ولم يحدث أي تحسن في حالتها عند خروجها من المستشفى.
كانت لهامواعيد مع الدكتور منير ولكنها لم تحضر.
ذات يوم, جاءالدكتور جابر الحبيب إلى الدكتور منير, وقال له هل تريد رؤيةعبير؟
إنها في الغرفة الفلانية.
ذهب الدكتور منير البقشي إلىالغرفة المحددة, فرأى عبير.
تلك الطفلة التي لم تكن ترى, نظرت إلى الدكتور منير قائلة : شلونك يادكتور منير؟
استغرب الدكتورمنير, وقال لأم عبير : عبير ترى الآن؟
فقالت الأم : وتمشي أيضا يا دكتور منير.
فقال الدكتور منير : كيف؟
فقالتالأم وكلماتها تتدفق إيمانا :
يادكتور منير.
بعد أن حدث لعبير ما حدث, وأخبرتونا بأنه لا شفاء لها مما حدث, ذهبنا إلى السيدة زينب في سوريا , وتوسلنا إلى الله بها, وعملنا بعض الأعمال هناكعندها, ولم نخرج من عند السيدة زينب إلا وعبير ترى وتمشي.

[/align]
تعليق