قصيدة بحب اهل البيت الاطهار(عليهم السلام)
ياصفوة الناس قد أمضي بحبكمُ(و)
حتى ولو ينتهي دهري إلى النارِ
لن أقطع الذكرَ يومًا عند ذكركمُ(و)
فالذكرُ في حُبكمْ صوتٌ لأشعاري
لو يسلكُ الناس قصدًا غير قصدكمُ(و)
لن أرتضي، إن أهل البيتِ أقداري
ياسادةُ الأرضِ نورَ البدرِ وجهكمُ(و)
أما سنا فاطمٌ فالشمسُ في داري
فالكلُّ يرجوا الإله رحمةً بكمُ(و)
والعدلُ في وسطكمْ إسمٌ لنا جاري
فالصبرُ منكم، وفيكم، صارَ عندكمُ(و)
زهدٌ لكمْ صارَ مكتوبًا بأقطاري
ياخمسةً إن ينطقُ الكونُ إسمكمُ(و)
يهتزُ عرشُ الدُنا ريحًا كإعصارِ
أهل الكساءِ الذي قد باتت طريقكمُ(و)
للناس كالجنةِ الخضراء للباري
أمضي بلادًا وبحثًا عن قبوركمُ(و)
كي أرتجي رحمةً أبني بها داري
قد قلتُ إني سأمضي في دروبكمُ(و)
لن يمنعوني جفاءًا ملْأَ أستاري
ياأهلُ بيتٍ لكمْ في الحُبّ قدْركمُ(و)
بحرٌ كبيرٌ وأعدادُ كأشجاري
منقولل
ياصفوة الناس قد أمضي بحبكمُ(و)
حتى ولو ينتهي دهري إلى النارِ
لن أقطع الذكرَ يومًا عند ذكركمُ(و)
فالذكرُ في حُبكمْ صوتٌ لأشعاري
لو يسلكُ الناس قصدًا غير قصدكمُ(و)
لن أرتضي، إن أهل البيتِ أقداري
ياسادةُ الأرضِ نورَ البدرِ وجهكمُ(و)
أما سنا فاطمٌ فالشمسُ في داري
فالكلُّ يرجوا الإله رحمةً بكمُ(و)
والعدلُ في وسطكمْ إسمٌ لنا جاري
فالصبرُ منكم، وفيكم، صارَ عندكمُ(و)
زهدٌ لكمْ صارَ مكتوبًا بأقطاري
ياخمسةً إن ينطقُ الكونُ إسمكمُ(و)
يهتزُ عرشُ الدُنا ريحًا كإعصارِ
أهل الكساءِ الذي قد باتت طريقكمُ(و)
للناس كالجنةِ الخضراء للباري
أمضي بلادًا وبحثًا عن قبوركمُ(و)
كي أرتجي رحمةً أبني بها داري
قد قلتُ إني سأمضي في دروبكمُ(و)
لن يمنعوني جفاءًا ملْأَ أستاري
ياأهلُ بيتٍ لكمْ في الحُبّ قدْركمُ(و)
بحرٌ كبيرٌ وأعدادُ كأشجاري
منقولل
تعليق