اللهم صل على محمد و آل محمد
(من معاجز الامام الباقر عليه السلام)
عن جابر بن يزيدالجُعفيّ قال
* مررتُ بعبدالله الحسن، فلمّا رآني سبّني وذكر الباقر عليه السّلام ( أي بسوء )،
فجئتُ إلى أبي جعفر عليه السّلام، فلمّا أبصر بي تبسّم وقال: يا جابر،مررتَ بعبدالله بن حسن فسبّك وسبّني ؟! قلت: نعم يا سيّدي،
ودعوتُ الله عليه. فقاللي: أوّل داخلٍ يدخل عليك هو.
(من معاجز الامام الباقر عليه السلام)
عن جابر بن يزيدالجُعفيّ قال
* مررتُ بعبدالله الحسن، فلمّا رآني سبّني وذكر الباقر عليه السّلام ( أي بسوء )،
فجئتُ إلى أبي جعفر عليه السّلام، فلمّا أبصر بي تبسّم وقال: يا جابر،مررتَ بعبدالله بن حسن فسبّك وسبّني ؟! قلت: نعم يا سيّدي،
ودعوتُ الله عليه. فقاللي: أوّل داخلٍ يدخل عليك هو.
فإذا هو قد دخل! فلمّا جلس قال له الباقر عليهالسّلام: ما جاء بك يا عبدالله ؟! قال: أنت الذي تدّعي ما تدّعي!
قال له الباقرعليه السّلام: ويلَك قد أكثرت! ثمّ قال: يا جابر، قلت: لبّيك، قال: احفرْ في الدارحَفيرة.
قال له الباقرعليه السّلام: ويلَك قد أكثرت! ثمّ قال: يا جابر، قلت: لبّيك، قال: احفرْ في الدارحَفيرة.
قال جابر: فحفرت. فقال لي ائْتِني بحطبٍ كثيرٍ وألْقهِ فيها. ففعلت، ثمّقال: أضْرِمْه ناراً. ففعلت، ثمّ قال: يا عبدَالله بن حسن!
قُمْ وادخلْها واخرجْمنها إن كنتَ صادقاً! قال عبدالله: قمْ فادخلْ أنت قَبْلي.
قُمْ وادخلْها واخرجْمنها إن كنتَ صادقاً! قال عبدالله: قمْ فادخلْ أنت قَبْلي.
فقام أبو جعفر عليهالسّلام ودخَلَها.. فلم يزل يدوسها برِجْله ويدور فيها حتّى جعلها رماداً، ثمّ خرجفجاءٍ وجلس، وجعل يمسح العرقَ عن وجهه،
ثمّ قال: قُمْ قبّحك الله! فما أقربَ مايحلّ بك كما حلّ بمروان بن الحكم وبولده .
* وعن المفضَّل بن عمر قال: بينما أبو جعفر ( الباقر ) صلوات الله عليه سائرٌ مِن مكّة إلى المدينة..
إذ انتهىإلى جماعةٍ على الطريق، فإذا رجلٌ منهم قد نفق حمارُه ( أي مات )، وتبدّد متاعه،وهو يبكي.
فلمّا رأى أبا جعفرٍ عليه السّلام أقبل إليه وقال له:
ثمّ قال: قُمْ قبّحك الله! فما أقربَ مايحلّ بك كما حلّ بمروان بن الحكم وبولده .
* وعن المفضَّل بن عمر قال: بينما أبو جعفر ( الباقر ) صلوات الله عليه سائرٌ مِن مكّة إلى المدينة..
إذ انتهىإلى جماعةٍ على الطريق، فإذا رجلٌ منهم قد نفق حمارُه ( أي مات )، وتبدّد متاعه،وهو يبكي.
فلمّا رأى أبا جعفرٍ عليه السّلام أقبل إليه وقال له:
ـ يا ابن رسولالله، نفقَ حماري وبقيتُ منقطعاً، فادعُ اللهَ أن يُحييَ لي حماري.
فدعا أبوجعفر عليه السّلام.. فأحيا اللهُ تعالى له حمارَه.
السلام عليكم ان شاء الله تنال اعجابكم
السلام عليكم ان شاء الله تنال اعجابكم
تعليق