
أللهمَ صلِ على محمدٍ وآل ِ محمدٍ اللطيبين الطاهرين
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
أبي الفضل العباس أمل اليائسين:
للعباس عليه السلام كرامات عديده وكثيره لايبلغها حد ألاحصاء منها ماهوَ قديم جداً ومنها ماهوَ حديث حيث تركت بصمه تحكي عظمة هذا الرجل العضيم ووفائه الذي لاينضب الى يوم القيامه ذلك العطاء الرباني والحكمه ألالهيه التي أودعها الله في وليه ألاعظم صلوات الله عليه وسلامه. وأليكم بعضاً من هذه الكرامات عسى أن تبعث ألامل في قلوب اليائسين.
كرامتهُ عليه السلام لشفاء مريض مصاب بالفلج.
تحدثَ أحد المؤمنين حيث قال كُنا في كربلاء عام 1970 وكالعاده كانت تقام مجالس عظيمة الشأن في ذكرى السنويه لشهادة أبي ألاحرار الحسين عليه السلام في شهر محرم الحرام الدامي حضرنا أحدى هذه المجالس في أطراف مدينة كربلاء المقدسه وكان في يوم العباس عليه السلام وهو السابع من محرم فكان من بينهم رجل مصاب بمرض الفلج يعرفهُ عامتهم طلب ذلك المريض من العباس شفائهُ بقلب ملؤهُ ألامل والطموح بدموع منهمره ودعوات صادقه وبقلب منكسر حزين فما أتم كلامه حتى قامَ على قدميه سالمً من المرض أمام مرائ من الناس وهو يلطم معَ المعزين بأمامهم الحسين عليه السلام وحصل على مراده وعوفيه من مرضهِ كرامه من الله تعالى للعباس عليه السلام.
فلاتتعجبوا أيُها ألاخوه الكرام فهذهِ شمس أبو الفضل عليه السلام تشرق حتى على غير المسلمين وأليكم تلك الكرامه :
كرامته عليه السلام في شفاء شاب يهودي.
جاءَ في كتاب ﭽهره درخشان قمر بني هاشم (ج2 ص604)
أنه روي حجة ألاسلام الشيخ محمد كاظم رودسري عن أية الله الشيخ عباس علي أسلامي الذي يقول قبل سنتين كُنت مدعواً في أحد مساجد أصفهان وفي ذات يوم جأني أحد المستمعين وأخبرني بأنه يهوديً يريد أهداء ماوزنهُ 20كم من الحلويات تقريباً للمجتمعين في المسجد فهل توافقون على ذلك؟
فأخبرتهُ بأن يسأل اليهودي عن السبب في هذا ألاهداء للمسلمين فأخبرهُ اليهودي بالقصه التاليه قائلاً
أن أبني كان مريضً جداً وقد ساءت حالتهُ بعدَ أن أجريت له عمليه جراحيه وبدأ تدريجياً نحو ألاسوء حتى دنى منهُ ألاجل فدعوتُ الممرضات الله تعالى بحق أبو الفضل العباس عليه السلام التعجيل بشفائه فيقول ولدي أني عندما سمعتُ بذلك فتمتُ في نفسي وقلت(ألهي لوكان لأبي الفضل هذا عندكَ مقام ومنزله فأقسم عليكَ بحقهِ أن تنجيني من هذا المرض)
فأخذتني سنه من النوم فرأيت فارساً قرب النافذه المجاوره لسريري يقول لي أنهض فقلتُ له لاأستطيع النهوض قال لي الفارس قم لقد شفيتَ من مرضكَ فأستيقضتُ من النوم أنني تماثلتُ للشفاء وعندما علمَ ألاطباء بالخبر أجروا لي الفحوصات ألازمه ولم يجدو أي أثر لموضع العمليه الجراحيه!!!ولذلك جئتُ لتقديم الحلوى للمسلمين أعراباً عن شكري وتقديراً لأبالفضل عليه السلام لهذه العنايه والكرامه.
وبالختام أسألكم الدعاء بحق أبي الفضل العباس (ع) التعجيل بضهور مولى الموحدين(ع).
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
أبي الفضل العباس أمل اليائسين:
للعباس عليه السلام كرامات عديده وكثيره لايبلغها حد ألاحصاء منها ماهوَ قديم جداً ومنها ماهوَ حديث حيث تركت بصمه تحكي عظمة هذا الرجل العضيم ووفائه الذي لاينضب الى يوم القيامه ذلك العطاء الرباني والحكمه ألالهيه التي أودعها الله في وليه ألاعظم صلوات الله عليه وسلامه. وأليكم بعضاً من هذه الكرامات عسى أن تبعث ألامل في قلوب اليائسين.
كرامتهُ عليه السلام لشفاء مريض مصاب بالفلج.
تحدثَ أحد المؤمنين حيث قال كُنا في كربلاء عام 1970 وكالعاده كانت تقام مجالس عظيمة الشأن في ذكرى السنويه لشهادة أبي ألاحرار الحسين عليه السلام في شهر محرم الحرام الدامي حضرنا أحدى هذه المجالس في أطراف مدينة كربلاء المقدسه وكان في يوم العباس عليه السلام وهو السابع من محرم فكان من بينهم رجل مصاب بمرض الفلج يعرفهُ عامتهم طلب ذلك المريض من العباس شفائهُ بقلب ملؤهُ ألامل والطموح بدموع منهمره ودعوات صادقه وبقلب منكسر حزين فما أتم كلامه حتى قامَ على قدميه سالمً من المرض أمام مرائ من الناس وهو يلطم معَ المعزين بأمامهم الحسين عليه السلام وحصل على مراده وعوفيه من مرضهِ كرامه من الله تعالى للعباس عليه السلام.
فلاتتعجبوا أيُها ألاخوه الكرام فهذهِ شمس أبو الفضل عليه السلام تشرق حتى على غير المسلمين وأليكم تلك الكرامه :
كرامته عليه السلام في شفاء شاب يهودي.
جاءَ في كتاب ﭽهره درخشان قمر بني هاشم (ج2 ص604)
أنه روي حجة ألاسلام الشيخ محمد كاظم رودسري عن أية الله الشيخ عباس علي أسلامي الذي يقول قبل سنتين كُنت مدعواً في أحد مساجد أصفهان وفي ذات يوم جأني أحد المستمعين وأخبرني بأنه يهوديً يريد أهداء ماوزنهُ 20كم من الحلويات تقريباً للمجتمعين في المسجد فهل توافقون على ذلك؟
فأخبرتهُ بأن يسأل اليهودي عن السبب في هذا ألاهداء للمسلمين فأخبرهُ اليهودي بالقصه التاليه قائلاً
أن أبني كان مريضً جداً وقد ساءت حالتهُ بعدَ أن أجريت له عمليه جراحيه وبدأ تدريجياً نحو ألاسوء حتى دنى منهُ ألاجل فدعوتُ الممرضات الله تعالى بحق أبو الفضل العباس عليه السلام التعجيل بشفائه فيقول ولدي أني عندما سمعتُ بذلك فتمتُ في نفسي وقلت(ألهي لوكان لأبي الفضل هذا عندكَ مقام ومنزله فأقسم عليكَ بحقهِ أن تنجيني من هذا المرض)
فأخذتني سنه من النوم فرأيت فارساً قرب النافذه المجاوره لسريري يقول لي أنهض فقلتُ له لاأستطيع النهوض قال لي الفارس قم لقد شفيتَ من مرضكَ فأستيقضتُ من النوم أنني تماثلتُ للشفاء وعندما علمَ ألاطباء بالخبر أجروا لي الفحوصات ألازمه ولم يجدو أي أثر لموضع العمليه الجراحيه!!!ولذلك جئتُ لتقديم الحلوى للمسلمين أعراباً عن شكري وتقديراً لأبالفضل عليه السلام لهذه العنايه والكرامه.
وبالختام أسألكم الدعاء بحق أبي الفضل العباس (ع) التعجيل بضهور مولى الموحدين(ع).
تعليق