نزل جبرئيل (ع) على رسول الله (ص) في بدء هجرته
ألى المدينة وقبل أن يولد الحسين بن علي عليهما السلام
فقال له:
يامحمد, أن الله يبّشرك بمولود يولد من فاطمة
تقتله أمّتك من بعدك.



ألى المدينة وقبل أن يولد الحسين بن علي عليهما السلام
فقال له:
يامحمد, أن الله يبّشرك بمولود يولد من فاطمة
تقتله أمّتك من بعدك.



فأنضجر الرسول (ص) من هذا الخبر حتى نزل عليه
جبرئيل (ع) ثلاثاً ويخبره بهذا الخبر.
جبرئيل (ع) ثلاثاً ويخبره بهذا الخبر.
ثم عرّج جبرئيل عليه السلام إلى السماء, ثم هبط فقال:
يامحمد, أن ربك يقرئك السلام ويبشرّك بأنه جاعل
في ذريته الأمامة والولاية والوصيّة.
يامحمد, أن ربك يقرئك السلام ويبشرّك بأنه جاعل
في ذريته الأمامة والولاية والوصيّة.
فقال (ص): قد رضيت, ثم أرسل إلى فاطمة عليها السلام وقال :
أن الله يبشرني بمولود يولد لك, تقتله أمتّي من بعدي.
فدخلها الأسى, فأرسل إليها:
أن الله يبشرني بمولود يولد لك, تقتله أمتّي من بعدي.
فدخلها الأسى, فأرسل إليها:
أن الله جعل في ذريته الأمامة والولاية والوصيّة,
فأرسلت إليه :
إنّي قد رضيت.
"عاشقة النور"
فأرسلت إليه :
إنّي قد رضيت.
"عاشقة النور"
تعليق