[frame="11 98"]
[frame="11 98"]
[/frame]
[frame="11 98"]
[/frame]
[frame="11 98"]
[/frame]
الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء.
ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات.
ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون.
2- مع
الحسين (ع) كل انتصار هزيمة.
3- لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن ((كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء)).
4- أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر
اليوم من كبار عظماء الرجال ؟
5- اعتمد
الحسين (ع) على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما سقطت قوة عدوه، انتصر
منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا.
6-قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة، أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة.
7- تمزقت رايته .. ولم تنكس !
وتمزقت أشلائه .. ولم يركع !
وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن !
إنها عزة الإيمان في أعظم تجلياتها
8- كان ما فعله
الحسين (ع) أن يعتذر عن الجهاد، لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس
عنه، وجدها مجتمعة، لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.
فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته.
11- مهما قلناعن
الحسين (ع) بالكلمات، وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها فيه ..
قلت عنه أنه الحق ..
قلت أنه الكوثر ..
وقلت أنه الفضيلة ..
فوجدته أكثر من ذلك !
فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبر عن حقيقة
اروع ما قيل عن ابو الفضل العباس (عليه السلام)
1- سألني أحدهم: ما هي أعظم فضائل العباس ؟
قلت: إن أعظم فضائله أنه "أبو الفضل" كله.
2- كان رأسه شامخاً لا ينحني إلا لله ..
وكانت مشكلتهم معه أنه لا ينحني إلا لله ..
ولذلك ضربوا بعمود من الحديد على رأسه، لعله ينحني لهم ..
فسقط على الأرض ورأسه مهشم بالعمود .. ولكنه ظل لا ينحني إلا لله !
3- كان العباس شوكة في عيون الأعداء، ولما فشلوا في نزعه من عيونهم، زرعوا الشوك في عينه !
4- الحديث عن العباس لا ينتهي .. وهل ينتهي الحديث عن "الفضائل" ؟
5- كان وحده كتيبة بأكملها.
وكان سيفه وحده جيشاً بأجمعه.
6- لا أدري أيهما كان أشد عصرة يوم عاشوراء:
العباس الذي لم يستطع إيصال الماء إلى المخيم ؟
أم الماء الذي لم يستطع أن يبقى في قربة العباس ؟
7- تجلبب العباس بالمناقب حتى لا تكاد تجد فرقاً بين كلمة (العباس) وكلمة (المناقب) في قاموس المناقبات.
من
الحسين امرأة، لكان زينب ..
إنهما شخص واحد في قالبين مختلفين.
4- لقد كرم الله النساء مرة أخرى، فجعل منهن زينب.
5- كانت زينب هي المرأة التي يجب أن تكون ..
وفي الوقت الذي يجب أن تكون ..
وفي الشكل الذي يجب أن تكون ..
لقد أبت عدالة الله إلا أن تكون إلى جانب رجل عظيم كالحسين، امرأة عظيمة مثل زينب.
6-كما لبس
الحسين عليه السلام رداء أبيه علي عليه السلام في مواجهة الباطل، فقد
لبست زينب عباءة أمها فاطمة (ع) .. ووقفت إلى جانبه.
7- لقد أثبتت زينب أن امرأة واحدة يمكنها أن تتحدى، بإذن لله، امبراطورية بأكملها، وأن
تساهم في تقويضها أيضا.
8- كانت مريم ابنة عمران حاملة الآم السيد المسيح.
أما زينب ابنة علي(عليهما السلام) فكانت حاملة آلام أهل البيت جميعاً.
9- زينب وليدة الأكارم .. وأم المكارم .. وصاحبة المكرمات.
.....
[/frame]
[frame="11 98"]
[/frame]
[frame="11 98"]
..
ٍْ~ [ لقد تعلّم الصبرُ من زيّنب كيف يصبر ]ِْ~
ألهمنا الله وياكم صبراً على كل آفه
تحيتي لكم
نور على نورْ~
:11rob:
تحيتي لكم
نور على نورْ~
:11rob:
[/frame]
تعليق