تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الخلائق اجمعين محمد وعلى آلــه الطيبين الطاهرين ..
ومن تبعهم من المؤمنين الى يوم الدين .
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليك يا فاطمة الزهراء
السلام عليكِ و على متنك المسود
السلام عليكِ و على صدرك المدمي
السلام عليكِ و على خدك المحمر
السلام عليكِ و على أضلاعك المكسره
السلام عليكِ و على عينك المدمية المتورمه
السلام عليكِ و على جنينك المحسن
السلام عليكِ و على أبيك وبعلكِ و التسعة المعصومين بنيكِ والسر المستودع فيكِ
لعن الله ظالميك .. إلى أبد الآبدين
اللهم العن اول ظالم ظلم بحق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك .. اللهم العنهم جميعا
إلى قيام يوم الدين
هناك من يحاول ان يخفي ظلامة الزهراء صلوات الله عليها .. وان يخفف ما فعله الحاقدون الجاحدون الظالمون لآل محمد صلوات الله عليهم .. ولكن هيهات وهيهات .. أن النار التي استعرت واضرمت في الباب فهي تستعر في قلوبنا .. والضلع المكسور هو ضلع امنا ..
ثم امرالظالم بجعل الحطب حوالي البيت وانطلق هو بنار واخذ يصيح : احرقوا دارها بمن فيها .
فنادت فاطمة صلوت الله عليها بأعلى صوتها : يا ابت يا رسول الله ! ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن ابي قحافة .
فلما سمع القوم صوتها وبكاءَها انصرفوا باكين ، وبقي هومع القوم ، ودعا بالنار واضرمها في الباب ، فاخذت النار في خشب الباب ، ودخل الدخان البيت ،فدخل قنفذ يده يروم فتح الباب ..
فأخذت فاطمة صلوات الله عليها بعضادتي الباب تمنعهم من فتحه، وقالت: " ناشتدكم الله وبأبي رسول الله ان تكفوا عنا وتنصرفوا" .
فاخذ عمر السوط من قنفذ وضرب به عضدها ، فالتوى السوط على يديها حتى صار كالدملج الاسود.
فضرب عمر الباب برجله فكسره ،وفاطمة صلوات الله عليها قد الصقت احشاءَها بالباب تترسه، فركل الباب برجله ، وعصرها بين الباب والحائط عصرة شديدة قاسية حتى كادت روحها ان تخرج من شدة العصرة ،
ونبت المسار في صدرها ..
ونبع الدم من صدرها وثدييها ،
فسقطت لوجهها ،
والنار تسعر ،
فصرخت صرخة جعلت اعلى المدينة اسفلها ،
وصاحت : يا ابتااه ! يا رسول الله ! هكذا يصنع بحبيبتك وابنتك .. آآه يا فضة ..!
إليك فخذيني فقد والله قتل ما في احشائي " ،
ثم استندت الى الجدار وهي تمخض ، وكانت حاملة بالمحسن لستة اشهر فأسقطته ،
فدخل عمر وصفق على خدّها صفقة من ظاهر الخمار ،
فانقطع قرطها وتنثارت إلى الارض .
كيف لهم ان ينكروا كل ما جرى ؟؟
يقول الميرزا جواد التبريزي (قده) الذي كان دائماً يؤكد على مظلومية الزهراء صلوات الله عليها :
كفى في ثبوت ظلامتها وصحّة ما نقل من مصائبها وما جرى عليها خفاء قبرها ووصيّتها بأن تُدفن ليلاً إظهاراً لمظلوميّتها (سلام الله عليها)، مضافاً لما نُقل عن عليّ (عليه السلام) من الكلمات (في الكافي 525:1، الباب 114، الحديث 3) عندما دفنها، كما في مولد الزهراء (سلام الله عليها) من كتاب الحجّة قال (عليه السلام): «وستنبئك ابنتك بتظافر أُمّتك على هضمها، فاحفها السؤال واستخبرها الحال، فكم من غليل معتلج بصدرها لم تجد إلى بثه سبيلاً، وستقول ويحكم اللّه، وهو خير الحاكمين».
وقال (عليه السلام): «فبعين اللّه تُدفَنُ ابنتك سرّاً ويهضم حقّها وتمنع إرثها، ولم يتباعد العهد ولم يخلق منك الذكر، وإلى اللّه يا رسول اللّه المشتكى».
وفي الجزء الثاني من نفس الباب بسند معتبر عن الكاظم (عليه السلام) قال: «إنّها صدِّيقة شهيدة». وهو ظاهر في مظلوميّتها وشهادتها.
ويؤيّده ما (في البحار 170:43، الباب 7، الحديث 11) عن دلائل الإمامة للطبري بإسناده عن كثير من العلماء عن الصادق (عليه السلام): وكان سبب وفاتها أنّ قنفذاً أمره مولاه فوكزها بنعل السيف بأمره فأسقطت محسناً! واللّه الهادي للحق.
هذا الكلام يكفي للرد على اهل الضلال ،،
يمكنكم زيارة ومراجعة المصار التي ذكرتها ..
وفيها انكارات " لمن يشكك في مظلوميتها " وتخفيف ما فعل الجاهلون بمولاتنا الزهراء صلوات الله عليها .. والرد عليهم ..
والصلاة والسلام على اشرف الخلائق اجمعين محمد وعلى آلــه الطيبين الطاهرين ..
ومن تبعهم من المؤمنين الى يوم الدين .
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليك يا فاطمة الزهراء
السلام عليكِ و على متنك المسود
السلام عليكِ و على صدرك المدمي
السلام عليكِ و على خدك المحمر
السلام عليكِ و على أضلاعك المكسره
السلام عليكِ و على عينك المدمية المتورمه
السلام عليكِ و على جنينك المحسن
السلام عليكِ و على أبيك وبعلكِ و التسعة المعصومين بنيكِ والسر المستودع فيكِ
لعن الله ظالميك .. إلى أبد الآبدين
اللهم العن اول ظالم ظلم بحق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك .. اللهم العنهم جميعا
إلى قيام يوم الدين
هناك من يحاول ان يخفي ظلامة الزهراء صلوات الله عليها .. وان يخفف ما فعله الحاقدون الجاحدون الظالمون لآل محمد صلوات الله عليهم .. ولكن هيهات وهيهات .. أن النار التي استعرت واضرمت في الباب فهي تستعر في قلوبنا .. والضلع المكسور هو ضلع امنا ..
ثم امرالظالم بجعل الحطب حوالي البيت وانطلق هو بنار واخذ يصيح : احرقوا دارها بمن فيها .
فنادت فاطمة صلوت الله عليها بأعلى صوتها : يا ابت يا رسول الله ! ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن ابي قحافة .
فلما سمع القوم صوتها وبكاءَها انصرفوا باكين ، وبقي هومع القوم ، ودعا بالنار واضرمها في الباب ، فاخذت النار في خشب الباب ، ودخل الدخان البيت ،فدخل قنفذ يده يروم فتح الباب ..
فأخذت فاطمة صلوات الله عليها بعضادتي الباب تمنعهم من فتحه، وقالت: " ناشتدكم الله وبأبي رسول الله ان تكفوا عنا وتنصرفوا" .
فاخذ عمر السوط من قنفذ وضرب به عضدها ، فالتوى السوط على يديها حتى صار كالدملج الاسود.
فضرب عمر الباب برجله فكسره ،وفاطمة صلوات الله عليها قد الصقت احشاءَها بالباب تترسه، فركل الباب برجله ، وعصرها بين الباب والحائط عصرة شديدة قاسية حتى كادت روحها ان تخرج من شدة العصرة ،
ونبت المسار في صدرها ..
ونبع الدم من صدرها وثدييها ،
فسقطت لوجهها ،
والنار تسعر ،
فصرخت صرخة جعلت اعلى المدينة اسفلها ،
وصاحت : يا ابتااه ! يا رسول الله ! هكذا يصنع بحبيبتك وابنتك .. آآه يا فضة ..!
إليك فخذيني فقد والله قتل ما في احشائي " ،
ثم استندت الى الجدار وهي تمخض ، وكانت حاملة بالمحسن لستة اشهر فأسقطته ،
فدخل عمر وصفق على خدّها صفقة من ظاهر الخمار ،
فانقطع قرطها وتنثارت إلى الارض .
كيف لهم ان ينكروا كل ما جرى ؟؟
يقول الميرزا جواد التبريزي (قده) الذي كان دائماً يؤكد على مظلومية الزهراء صلوات الله عليها :
كفى في ثبوت ظلامتها وصحّة ما نقل من مصائبها وما جرى عليها خفاء قبرها ووصيّتها بأن تُدفن ليلاً إظهاراً لمظلوميّتها (سلام الله عليها)، مضافاً لما نُقل عن عليّ (عليه السلام) من الكلمات (في الكافي 525:1، الباب 114، الحديث 3) عندما دفنها، كما في مولد الزهراء (سلام الله عليها) من كتاب الحجّة قال (عليه السلام): «وستنبئك ابنتك بتظافر أُمّتك على هضمها، فاحفها السؤال واستخبرها الحال، فكم من غليل معتلج بصدرها لم تجد إلى بثه سبيلاً، وستقول ويحكم اللّه، وهو خير الحاكمين».
وقال (عليه السلام): «فبعين اللّه تُدفَنُ ابنتك سرّاً ويهضم حقّها وتمنع إرثها، ولم يتباعد العهد ولم يخلق منك الذكر، وإلى اللّه يا رسول اللّه المشتكى».
وفي الجزء الثاني من نفس الباب بسند معتبر عن الكاظم (عليه السلام) قال: «إنّها صدِّيقة شهيدة». وهو ظاهر في مظلوميّتها وشهادتها.
ويؤيّده ما (في البحار 170:43، الباب 7، الحديث 11) عن دلائل الإمامة للطبري بإسناده عن كثير من العلماء عن الصادق (عليه السلام): وكان سبب وفاتها أنّ قنفذاً أمره مولاه فوكزها بنعل السيف بأمره فأسقطت محسناً! واللّه الهادي للحق.
هذا الكلام يكفي للرد على اهل الضلال ،،
يمكنكم زيارة ومراجعة المصار التي ذكرتها ..
وفيها انكارات " لمن يشكك في مظلوميتها " وتخفيف ما فعل الجاهلون بمولاتنا الزهراء صلوات الله عليها .. والرد عليهم ..
عظم الله لك الأجر يامحمد المصطفى
عظم الله لك الاجر ياعلي المرتضى
عظم الله لك الاجر ايها الحسن المجتبى
عظم الله لك الاجر ايها الحسين الشهيد بارض كربلاء
عظم الله لك الاجر ايتها العقيلة زينب
عظم الله لكم الاجر ايها المعصومين النجباء
عظم الله لك الاجر ياصاحب العصر والزمان.(عجل الله تعالى فرجك الشريف.)
وفقتم لفعل الخير اخواني واخواتي.
عظم الله لك الاجر ياعلي المرتضى
عظم الله لك الاجر ايها الحسن المجتبى
عظم الله لك الاجر ايها الحسين الشهيد بارض كربلاء
عظم الله لك الاجر ايتها العقيلة زينب
عظم الله لكم الاجر ايها المعصومين النجباء
عظم الله لك الاجر ياصاحب العصر والزمان.(عجل الله تعالى فرجك الشريف.)
وفقتم لفعل الخير اخواني واخواتي.
تعليق