تويت
ماذا تعرف عن يوم الابدال ؟
تحدثنا الروايات الواردة عن أهل بيت العصمة (عليهم السلام) عن يوم الابدال وهو يوم سيلتقي به الامام المهدي وأصحابه وجيشه بالسفياني وجيشه,وعند اللقاء يحدث أمرظاهره صعب التوقع وفي حقيقته مطابق للعقل والواقع,فيخرج أناس من جيش السفياني ليلتحقوا بجيش الامام المهدي (عليه السلام)وبلمقابل يخرج أناس من جيش الامام المهدي (عليه السلام)ليلتحقوابالسفياني ويكونوامن أتباعه وتشير الى ذالك الروايات الواردة عن الامام الباقر(عليه السلام)
حيث يقول(......حتى أذا التقوا وهم,يوم الابدال,يخرج اناس كانوا مع السفياني من شيعة ال محمد ويخرج أناس كانوا مع ال محمد الى السفياني فهم من شيعته حتى يلتحقون بهم ويخرج كل أناس الى رايتهم,وهو يوم الابدال)
وهذايعني ان من كان حقيقته سفيانيا,رغم ظاهره المهدوي,فأنه سوف يلتحق بالسفياني,ومن كان حقيقته مهدويا رغم كونه من عداد جيش السفياني,فأنه سيلتحق مع جيش الامام المهدي(عليه السلام)وهذا يمثل تطبيقا للاحاديث الواردة عن الرسول الاكرم وأهل بيته الأطهار(صلوات الله عليهم)التي تتضمن ان المرء يحشرمع من أحب,وكأن يوم الابدال هو يوم الحشر.
وعلى المؤمنين أن يصححوا أعمالهم ونياتهم وان يكونوا قولا وفعلا مع الحق وأهله وان لايكونون ظاهرهم مهدويا وباطنهم سفيا نيا لكي تكون نتيجتهم النجاة من الاستبدال في هذا اليوم العسير.
(اللهم لاتستبدل بنا غيرنا فان استبدالك بنا غيرنا عليك يسيروهوعلينا كثير)
تحدثنا الروايات الواردة عن أهل بيت العصمة (عليهم السلام) عن يوم الابدال وهو يوم سيلتقي به الامام المهدي وأصحابه وجيشه بالسفياني وجيشه,وعند اللقاء يحدث أمرظاهره صعب التوقع وفي حقيقته مطابق للعقل والواقع,فيخرج أناس من جيش السفياني ليلتحقوا بجيش الامام المهدي (عليه السلام)وبلمقابل يخرج أناس من جيش الامام المهدي (عليه السلام)ليلتحقوابالسفياني ويكونوامن أتباعه وتشير الى ذالك الروايات الواردة عن الامام الباقر(عليه السلام)
حيث يقول(......حتى أذا التقوا وهم,يوم الابدال,يخرج اناس كانوا مع السفياني من شيعة ال محمد ويخرج أناس كانوا مع ال محمد الى السفياني فهم من شيعته حتى يلتحقون بهم ويخرج كل أناس الى رايتهم,وهو يوم الابدال)
وهذايعني ان من كان حقيقته سفيانيا,رغم ظاهره المهدوي,فأنه سوف يلتحق بالسفياني,ومن كان حقيقته مهدويا رغم كونه من عداد جيش السفياني,فأنه سيلتحق مع جيش الامام المهدي(عليه السلام)وهذا يمثل تطبيقا للاحاديث الواردة عن الرسول الاكرم وأهل بيته الأطهار(صلوات الله عليهم)التي تتضمن ان المرء يحشرمع من أحب,وكأن يوم الابدال هو يوم الحشر.
وعلى المؤمنين أن يصححوا أعمالهم ونياتهم وان يكونوا قولا وفعلا مع الحق وأهله وان لايكونون ظاهرهم مهدويا وباطنهم سفيا نيا لكي تكون نتيجتهم النجاة من الاستبدال في هذا اليوم العسير.
(اللهم لاتستبدل بنا غيرنا فان استبدالك بنا غيرنا عليك يسيروهوعلينا كثير)
تعليق