اختلف المؤرّخون في ذلك اختلافًا شديدًا، ووقع في حساب هذا العدد المبارك خلط بين عدد الأنصار وعدد القتلى منهم؛ ذلك لأنّ بعضاً من المؤرّخين استنتج عدد الأنصار من مجموع عدد الرؤوس الشريفة التي حملتها القبائل إلى ابن زياد.
فالأرقام متفاوتة، غير أنّ أشهر عدد لأنصار الإمام (ع) يوم الطفّ هو اثنان وسبعون شهيدًا.
والشهداء الهاشميّين عددهم: أحد عشر، وقيل سبعة عشر، والأشهر أنّهم (22) شهيد.
والشهداء من صحابة رسول الله (ص) عددهم: ثمانية (أنس بن الحارث، عبد الرحمن بن عبد رب، حبيب بن مظاهر، عبد الله بن يقطر، مسلم بن عوسجة، كنانة بن عتيق، عمّار بن أبي سلامة، الحرث بن نبهان). وقد وقع الاختلاف في أسماء عدد من الشهداء في كونهم من أصحاب النبيّ (ص)، وعددهم تسعة.
وأمّا الشهداء مع الإمام (ع) من أصحاب الإمام عليّ (ع)، فعددهم عشرون شهيدًا.
والكوفيّون من الشهداء، عددهم: ثمانية وستّون مع مواليهم.
والبصريّون: تسعة مع مواليهم.
والموالي: ستّة عشر رجلًا.
الشيخ خليل رزق
فالأرقام متفاوتة، غير أنّ أشهر عدد لأنصار الإمام (ع) يوم الطفّ هو اثنان وسبعون شهيدًا.
والشهداء الهاشميّين عددهم: أحد عشر، وقيل سبعة عشر، والأشهر أنّهم (22) شهيد.
والشهداء من صحابة رسول الله (ص) عددهم: ثمانية (أنس بن الحارث، عبد الرحمن بن عبد رب، حبيب بن مظاهر، عبد الله بن يقطر، مسلم بن عوسجة، كنانة بن عتيق، عمّار بن أبي سلامة، الحرث بن نبهان). وقد وقع الاختلاف في أسماء عدد من الشهداء في كونهم من أصحاب النبيّ (ص)، وعددهم تسعة.
وأمّا الشهداء مع الإمام (ع) من أصحاب الإمام عليّ (ع)، فعددهم عشرون شهيدًا.
والكوفيّون من الشهداء، عددهم: ثمانية وستّون مع مواليهم.
والبصريّون: تسعة مع مواليهم.
والموالي: ستّة عشر رجلًا.
الشيخ خليل رزق
تعليق