۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞

إنّ كثيراً من قضايانا العقائدية صُبغتْ بطابعٍ مذهبيّ أو طائفيّ ؛
بسببِ عواملَ معينة ؛ طرأتْ عليها ؛
فقولَبتها في إطارِ ذلكَ المذهبِ ؛ أو نطاقِ تلكَ الطائفةِ ؛
ممّا أفقدها طابعها العام ؛ بصفتها عقيدةً إسلاميّةً عامّة ؛
وراحتْ تتغلّغلُ في تمذهبها نتيجةَ دفعِ كثيرٍ منَ الدّراساتِ والبحوثِ ؛
غيرِ المقارنةِ ؛ أو غيرِ الموضوعيّة ؛
التي تدورُ حولَ القضيّةِ على اعتبارِ أنّها من عقائدِ مذهبٍ معيَّن ؛ أو طائفةٍ معينة ؛
ومن أهمّ هذهِ القضايا ( قضية المهدي المنتظر - عجّل اللهُ فرجهُ الشّريف - ) ؛
هيَ إحدى تلكمُ القضايا التي حولتها العواملُ الطارئة ؛ إلى قضيّةٍ خاصّة ؛
فقولبتها في إطارِ مذهبِ الشّيعةِ ؛
وقوقعتها في نطاقِ هذهِ الطائفةِ من طوائفِ المسلمين ؛
وواقعُ الحالِ غيرُ ذلكَ بكلّ تأكيد ؛
فهيَ :-
::: قضيّةٌ إسلاميّةٌ عامّة :::
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
بتصرف عن : في انتظار الإمام ؛ عبد الهادي الفضلي ؛
وصلّى الله على خير الخلق ؛ محمّد وآله ؛ الطيبين الطاهرين ؛
□□□□□□□ وَاَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ □□□□□□□
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□ نَسْأَلَكُمُ اَلْدُّعَاْءَ
□□ أختكم: | نـور على نـور| □□
م/ن
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞

إنّ كثيراً من قضايانا العقائدية صُبغتْ بطابعٍ مذهبيّ أو طائفيّ ؛
بسببِ عواملَ معينة ؛ طرأتْ عليها ؛
فقولَبتها في إطارِ ذلكَ المذهبِ ؛ أو نطاقِ تلكَ الطائفةِ ؛
ممّا أفقدها طابعها العام ؛ بصفتها عقيدةً إسلاميّةً عامّة ؛
وراحتْ تتغلّغلُ في تمذهبها نتيجةَ دفعِ كثيرٍ منَ الدّراساتِ والبحوثِ ؛
غيرِ المقارنةِ ؛ أو غيرِ الموضوعيّة ؛
التي تدورُ حولَ القضيّةِ على اعتبارِ أنّها من عقائدِ مذهبٍ معيَّن ؛ أو طائفةٍ معينة ؛
ومن أهمّ هذهِ القضايا ( قضية المهدي المنتظر - عجّل اللهُ فرجهُ الشّريف - ) ؛
هيَ إحدى تلكمُ القضايا التي حولتها العواملُ الطارئة ؛ إلى قضيّةٍ خاصّة ؛
فقولبتها في إطارِ مذهبِ الشّيعةِ ؛
وقوقعتها في نطاقِ هذهِ الطائفةِ من طوائفِ المسلمين ؛
وواقعُ الحالِ غيرُ ذلكَ بكلّ تأكيد ؛
فهيَ :-
::: قضيّةٌ إسلاميّةٌ عامّة :::
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
بتصرف عن : في انتظار الإمام ؛ عبد الهادي الفضلي ؛
وصلّى الله على خير الخلق ؛ محمّد وآله ؛ الطيبين الطاهرين ؛
□□□□□□□ وَاَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ □□□□□□□
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□ نَسْأَلَكُمُ اَلْدُّعَاْءَ
□□ أختكم: | نـور على نـور| □□
م/ن