السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهتمت الأحاديث الشريفة ببيان ما يجب على المكلف من أمور في زمان الغيبة حتى يكون المكلف دائما متوقعا للظهور مستعدا له ومتفاعلاً مع قضية الإنسانية الكبرى ، وهي أن يسود العدل على جميع أرجاء المعمورة ، ومن أبرز التكاليف الملقاة على عاتق المكلف هي .
ــ ترسيخ المعرفة بأمام العصر(عجل الله فرجه) وغيبته وحتمية ظهوره وأنه حي يراقب الأمور ويطلع عليها وعلى أحوال الناس وينتظر توفر الشروط اللازمة لظهوره المبارك ، وهذه المعرفة لها أثر كبير في تعميق العلاقة به (عج) ومن الأمور التي دلت عليها الأحاديث الشريفة هي التواصل القلبي مع الأمام (عج) من الخلال الدعاء له بالفرج والمواظبة على زيارته ويعتبر هذا الأمر من أشكال التفاعل العملية المهمة في طريق الإمام (ع)
ـــ أحياء أمر أهل البيت (ع) لأنهم يمثلون الإسلام النقي ونشر أفكارهم ، والبراءة من أعدائهم ومحاربة أفكارهم الهدامة ومحاربة أئمة الكفر والطغيان وقد ورد في النصوص الواردة عن أهل بيت العصمة (ع)((وإن أصبحتم لا ترون منهم (الأئمة) أحدا فاستغيثوا بالله عز وجل وانظروا السنة التي كنتم عليها واتبعوها وأحبوا ما كنتم تحبون وأبغضوا ما كنتم تبغضون فما أسرع ما يأتيكم الفرج)) .
ـــ تقوية الكيان الإيماني من خلال نبذ الفرقة والتشتت والتواصي بالحق والتواصي بالصبر والحفاظ على التواصل بين المؤمنين والثبات على منهج أهل البيت فقد ورد عن أهل بيت العصمة (ع) (( يأتي على الناس زمان يغيب عنهم أمامهم ، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذلك الزمان..)). فطوبى لمن ثبت على منهج الحق والصدق والعدل وكان مصداق لصاحب أفضل العبادة فعن الأمام علي (ع) (( أفضل عبادة ألمؤمن انتظار الفرج))
اهتمت الأحاديث الشريفة ببيان ما يجب على المكلف من أمور في زمان الغيبة حتى يكون المكلف دائما متوقعا للظهور مستعدا له ومتفاعلاً مع قضية الإنسانية الكبرى ، وهي أن يسود العدل على جميع أرجاء المعمورة ، ومن أبرز التكاليف الملقاة على عاتق المكلف هي .
ــ ترسيخ المعرفة بأمام العصر(عجل الله فرجه) وغيبته وحتمية ظهوره وأنه حي يراقب الأمور ويطلع عليها وعلى أحوال الناس وينتظر توفر الشروط اللازمة لظهوره المبارك ، وهذه المعرفة لها أثر كبير في تعميق العلاقة به (عج) ومن الأمور التي دلت عليها الأحاديث الشريفة هي التواصل القلبي مع الأمام (عج) من الخلال الدعاء له بالفرج والمواظبة على زيارته ويعتبر هذا الأمر من أشكال التفاعل العملية المهمة في طريق الإمام (ع)
ـــ أحياء أمر أهل البيت (ع) لأنهم يمثلون الإسلام النقي ونشر أفكارهم ، والبراءة من أعدائهم ومحاربة أفكارهم الهدامة ومحاربة أئمة الكفر والطغيان وقد ورد في النصوص الواردة عن أهل بيت العصمة (ع)((وإن أصبحتم لا ترون منهم (الأئمة) أحدا فاستغيثوا بالله عز وجل وانظروا السنة التي كنتم عليها واتبعوها وأحبوا ما كنتم تحبون وأبغضوا ما كنتم تبغضون فما أسرع ما يأتيكم الفرج)) .
ـــ تقوية الكيان الإيماني من خلال نبذ الفرقة والتشتت والتواصي بالحق والتواصي بالصبر والحفاظ على التواصل بين المؤمنين والثبات على منهج أهل البيت فقد ورد عن أهل بيت العصمة (ع) (( يأتي على الناس زمان يغيب عنهم أمامهم ، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذلك الزمان..)). فطوبى لمن ثبت على منهج الحق والصدق والعدل وكان مصداق لصاحب أفضل العبادة فعن الأمام علي (ع) (( أفضل عبادة ألمؤمن انتظار الفرج))
تعليق