يا صاحبَ العصرِ قد ضاقتْ بنا السُّبُلُ
ولـيـس غيـرَكَ مَنْجـاةٌ ولا أمـلُفجُدْ علينا... لقد طالَ الغيـابُ فَهَـليا ابن الرسولِ لهـذا الليـل مُرتحَـلُها إنّ شيعَتَـكُمْ أضحَـوا محـطّ أذىًفي كل أرضٍ، فما هانـوا أو ابتذلـواما ذَنَبُهُم غيـرَ أن الحـقّ رائـدُهـملا يركنـون لـذي ظُلـمٍ، وإن قُتِلـواوالجوَرُ قـد مـلأ الدّنيـا بسَطْـوتِـهِواستأصَلَ الأمنَ حتـى خَيّـمَ الوَجَـلُوأرهَـقَ النـاس حتـى قـال قائلُهُـمهي الحضـارةُ لا خُلْقٌ.. ولا خَجَـلُوزاول النهـبَ لـلأرزاقِ مُعـتبِـراًأن البـلادَ ومَـن فيهـا لـه خـوَلُ!وعادَ حـزبُ بني صهيـون منتشيـاًمن الـغُرور وقد ذَلّـت لـهُ الـدّولُودنّس القُـدْسَ لكنْ لـن يكـونَ لـهُفي آخـر الأمـر إلاَ الخُسْرُ والفَشَـلُمتـى سَيَظهَـرُ نُـور العدل مُؤْتلقـاًمن الحجـازِ ليُمحـى الغيّ والدّجـلُوتستـريحَ قُلـوبٌ طـالمـا ضَنِيَـتُمِن شَوقِهـا ويَسـودَ الحـقُ والمُثُـلُ
ولـيـس غيـرَكَ مَنْجـاةٌ ولا أمـلُفجُدْ علينا... لقد طالَ الغيـابُ فَهَـليا ابن الرسولِ لهـذا الليـل مُرتحَـلُها إنّ شيعَتَـكُمْ أضحَـوا محـطّ أذىًفي كل أرضٍ، فما هانـوا أو ابتذلـواما ذَنَبُهُم غيـرَ أن الحـقّ رائـدُهـملا يركنـون لـذي ظُلـمٍ، وإن قُتِلـواوالجوَرُ قـد مـلأ الدّنيـا بسَطْـوتِـهِواستأصَلَ الأمنَ حتـى خَيّـمَ الوَجَـلُوأرهَـقَ النـاس حتـى قـال قائلُهُـمهي الحضـارةُ لا خُلْقٌ.. ولا خَجَـلُوزاول النهـبَ لـلأرزاقِ مُعـتبِـراًأن البـلادَ ومَـن فيهـا لـه خـوَلُ!وعادَ حـزبُ بني صهيـون منتشيـاًمن الـغُرور وقد ذَلّـت لـهُ الـدّولُودنّس القُـدْسَ لكنْ لـن يكـونَ لـهُفي آخـر الأمـر إلاَ الخُسْرُ والفَشَـلُمتـى سَيَظهَـرُ نُـور العدل مُؤْتلقـاًمن الحجـازِ ليُمحـى الغيّ والدّجـلُوتستـريحَ قُلـوبٌ طـالمـا ضَنِيَـتُمِن شَوقِهـا ويَسـودَ الحـقُ والمُثُـلُ
تعليق