بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن يزيد بن عبد الملك النوفليِّ، عن أبيه، عن جدِّه قال: دخلت على فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، قال: فبدأتني بالسلام، قال: وقالت: قال أبي وهو ذاحيٌّ، من سلَّم عليَّ وعليك ثلاثة أيام فله الجنة. قلت لها: ذا في حياته وحياتك أو بعد موته وموتك؟ قالت: في حياتنا وبعد وفاتنا(1).
أقول: زيارتها (عليها السلام) في الأوقات والساعات الشريفة والأزمان المختصَّة بها أفضل وأنسب كيوم ولادتها وهو العشرون من جمادى الثانية، أو العاشر منه على قول، ويوم وفاتها وهو ثالث جمادى الثانية أو الحادي والعشرون من رجب على قول ابن عباس، ويوم تزويجها بأمير المؤمنين (عليه السلام) وهو نصف رجب أو أوَّل ذي الحجة أو السادس منه، وليلة زفافها وهي تسع عشرة من ذي الحجة، أو الحادية والعشرون من المحرم، وكذا سائر الأيام التي ظهر لها فيها كرامة وفضيلة، كيوم المباهلة وقد مرّ، ويوم نزول هل أتى، وهو الخامس والعشرون من ذي الحجة، وغيرهما مما يطول ذكرها، وقد مرّت في أبواب تاريخها(2).
نسال الله تعالى التوفيق
تقبل الله منا هذا القليل
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن يزيد بن عبد الملك النوفليِّ، عن أبيه، عن جدِّه قال: دخلت على فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، قال: فبدأتني بالسلام، قال: وقالت: قال أبي وهو ذاحيٌّ، من سلَّم عليَّ وعليك ثلاثة أيام فله الجنة. قلت لها: ذا في حياته وحياتك أو بعد موته وموتك؟ قالت: في حياتنا وبعد وفاتنا(1).
أقول: زيارتها (عليها السلام) في الأوقات والساعات الشريفة والأزمان المختصَّة بها أفضل وأنسب كيوم ولادتها وهو العشرون من جمادى الثانية، أو العاشر منه على قول، ويوم وفاتها وهو ثالث جمادى الثانية أو الحادي والعشرون من رجب على قول ابن عباس، ويوم تزويجها بأمير المؤمنين (عليه السلام) وهو نصف رجب أو أوَّل ذي الحجة أو السادس منه، وليلة زفافها وهي تسع عشرة من ذي الحجة، أو الحادية والعشرون من المحرم، وكذا سائر الأيام التي ظهر لها فيها كرامة وفضيلة، كيوم المباهلة وقد مرّ، ويوم نزول هل أتى، وهو الخامس والعشرون من ذي الحجة، وغيرهما مما يطول ذكرها، وقد مرّت في أبواب تاريخها(2).
نسال الله تعالى التوفيق
تقبل الله منا هذا القليل
تعليق