عظمة رسولنا الأقدس صلى الله عليه وآله !
• الكليني : وعنه ، عن أبيه ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة ، عن أبان ، ومعاوية بن وهب قالا : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : إذا قمت إلى الصلاة فقل : " اللهم إني أقدم إليك محمدا ( صلى الله عليه وآله ) بين يدي حاجتي وأتوجه به إليك ، فاجعلني به وجيها عندك في الدنيا والآخرة ومن المقربين ، اجعل صلاتي به مقبولة وذنبي به مغفورا ودعائي به مستجابا إنك أنت الغفور[¹]
• وراه الشيخ الطوسي: الحسين بن سعيد عن فضالة عن أبان ومعاوية بن وهب قالا : قال أبو عبد الله عليه السلام : إذا قمت إلى الصلاة فقل : ( اللهم إني أقدم إليك محمدا بين يدي حاجتي وأتوجه به إليك فاجعلني به وجيها عندك في الدنيا والآخرة ومن المقربين اجعل صلاتي مقبولة وذنبي مغفورا ودعائي به مستجابا انك أنت الغفور الرحيم )[²]
اقوال العلماء:
١) قال العلامة الحلي: رواه الشيخ في الصحيح[³]
٢) قال الشيخ البهائي : صحيحة[⁴]
٣) المجلسي
وله قولان، قال عن رواية الكافي: الحديث الثاني حسن[⁵]
وقال عن رواية التهذيب: الحديث الخامس: صحيح[⁶]
٤) قال المحقق البحراني: صحيح[⁷]
٥) قال المحقق النراقي: حسنة[⁸]
٦) قال الوحيد البهبهاني: صحيحة[⁹]
• وقد طبق هذه السنة الإمام الصادق نفسه، حيث روى ابن قولويه قدس سره بسند لا بأس به زيارة للنبي صلى الله عليه وآله حينما يقول إمام الإنس والجن عليه السلام: (اللّهُمَّ وأعْطِهِ الدَّرَجَةَ والْوَسيلَةَ مِنَ الْجَّنَةِ ، وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَالاَْخِرُونَ ، اللّهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ : « وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً » ، وَإنّي أتَيْتُ نَبيَّكَ مُسْتَغْفِرًا تائِباً مِنْ ذُنُوبي ، وَإنّي أتَوَجَّهُ إليكَ بنَبيِّك نَبي الرَّحمةِ محمّدٍ صلى الله عليه وآله وسلم ، يا محمّدُ إنّي أتَوَجَّه إلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ [بِكَ] لِيَغْفِرَ لي ذُنُوبي)[¹⁰]
___
[¹] الكافي، ج ٣، ص ٣١٣
[²] تهذيب الأحكام، ج ٢، ص ٢٨٧
[³] منتهى المطلب، ج ١، ص ٢٩٨
[⁴] الإثنا عشريات الخمس، ص ١٥١
[⁵] مرآة العقول ج١٥ ص٩٦
[⁶] ملاذ الأخيار ج٤ ص٣٩٩
[⁷] الحدائق الناضرة ج٨ ص٨٩
[⁸] مستند الشيعة ج٥ ص٤٧١
[⁹] مصابيح الظلام ج٨ ص٥٩
[¹⁰] كامل الزيارات ص١٢
• الكليني : وعنه ، عن أبيه ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة ، عن أبان ، ومعاوية بن وهب قالا : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : إذا قمت إلى الصلاة فقل : " اللهم إني أقدم إليك محمدا ( صلى الله عليه وآله ) بين يدي حاجتي وأتوجه به إليك ، فاجعلني به وجيها عندك في الدنيا والآخرة ومن المقربين ، اجعل صلاتي به مقبولة وذنبي به مغفورا ودعائي به مستجابا إنك أنت الغفور[¹]
• وراه الشيخ الطوسي: الحسين بن سعيد عن فضالة عن أبان ومعاوية بن وهب قالا : قال أبو عبد الله عليه السلام : إذا قمت إلى الصلاة فقل : ( اللهم إني أقدم إليك محمدا بين يدي حاجتي وأتوجه به إليك فاجعلني به وجيها عندك في الدنيا والآخرة ومن المقربين اجعل صلاتي مقبولة وذنبي مغفورا ودعائي به مستجابا انك أنت الغفور الرحيم )[²]
اقوال العلماء:
١) قال العلامة الحلي: رواه الشيخ في الصحيح[³]
٢) قال الشيخ البهائي : صحيحة[⁴]
٣) المجلسي
وله قولان، قال عن رواية الكافي: الحديث الثاني حسن[⁵]
وقال عن رواية التهذيب: الحديث الخامس: صحيح[⁶]
٤) قال المحقق البحراني: صحيح[⁷]
٥) قال المحقق النراقي: حسنة[⁸]
٦) قال الوحيد البهبهاني: صحيحة[⁹]
• وقد طبق هذه السنة الإمام الصادق نفسه، حيث روى ابن قولويه قدس سره بسند لا بأس به زيارة للنبي صلى الله عليه وآله حينما يقول إمام الإنس والجن عليه السلام: (اللّهُمَّ وأعْطِهِ الدَّرَجَةَ والْوَسيلَةَ مِنَ الْجَّنَةِ ، وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَالاَْخِرُونَ ، اللّهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ : « وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً » ، وَإنّي أتَيْتُ نَبيَّكَ مُسْتَغْفِرًا تائِباً مِنْ ذُنُوبي ، وَإنّي أتَوَجَّهُ إليكَ بنَبيِّك نَبي الرَّحمةِ محمّدٍ صلى الله عليه وآله وسلم ، يا محمّدُ إنّي أتَوَجَّه إلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ [بِكَ] لِيَغْفِرَ لي ذُنُوبي)[¹⁰]
___
[¹] الكافي، ج ٣، ص ٣١٣
[²] تهذيب الأحكام، ج ٢، ص ٢٨٧
[³] منتهى المطلب، ج ١، ص ٢٩٨
[⁴] الإثنا عشريات الخمس، ص ١٥١
[⁵] مرآة العقول ج١٥ ص٩٦
[⁶] ملاذ الأخيار ج٤ ص٣٩٩
[⁷] الحدائق الناضرة ج٨ ص٨٩
[⁸] مستند الشيعة ج٥ ص٤٧١
[⁹] مصابيح الظلام ج٨ ص٥٩
[¹⁰] كامل الزيارات ص١٢
تعليق