بغŒان تعزغŒة علماء البحرغŒن برحغŒل فقغŒد الإسلام آغŒةالله التسخغŒري
اغŒنستا
وکالة الحوزة ـــ کان عالمًا عاملًا مجاهدًا بدون کللٍ حتَّغŒ وهو فغŒ سِنِّ الشَّغŒخوخة. ولقد أفنَغŒ عُمُره الشَّرغŒف فغŒ سبغŒل رِفعَة الإِسلامِ والمسلمغŒن، ورصِّ صفوفهم، وجمع کلمتهم، ودرأ الفرقة والفتنة والشِّقاق عنهم، لغŒکونوا الأمَّة الواحدة العزغŒزة التغŒ تقود الأمم علغŒ طرغŒق الله تعالغŒ.
وکالة أنباء الحوزة ـــ أصدر علماء البحرغŒن بغŒان تعزغŒة برحغŒل آغŒةالله محمدعلي التسخغŒري و فغŒما غŒلي نص بغŒانهم:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِغŒمِ
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَغŒْهِ رَاجِعُونَ
لَقَد تلقَّغŒنا بِبَالِغِ الحُزنِ وَالأَسَغŒ نَبأَ رَحِغŒلِ العَالِمِ الرَّبانغŒ الکبغŒر وَرَائِدِ الوِحدَةِ الإِسلامغŒِّة والتقرغŒب بغŒن المذاهب سماحة آغŒة الله الشَّغŒخ محمد علغŒ التَّسخغŒرغŒ (رضوان الله علغŒه).
لَقَد کان مِصداقًا بحقٍ للعَالِم الَّذغŒ ترک برحغŒلهِ ثَلمةً فِغŒ الإِسلامِ لا غŒَسدُّها شغŒءٌ، فقد کان عالِمًا بصغŒرًا ذُو رؤغŒةٍ إسلامغŒةٍ عمغŒقةٍ وشاملة، وکان عالمًا عاملًا مجاهدًا بدون کللٍ حتَّغŒ وهو فغŒ سِنِّ الشَّغŒخوخة. ولقد أفنَغŒ عُمُره الشَّرغŒف فغŒ سبغŒل رِفعَة الإِسلامِ والمسلمغŒن، ورصِّ صفوفهم، وجمع کلمتهم، ودرأ الفرقة والفتنة والشِّقاق عنهم، لغŒکونوا الأمَّة الواحدة العزغŒزة التغŒ تقود الأمم علغŒ طرغŒق الله تعالغŒ.
وإنَّنا بهذا المُصاب الجلل نرفع تعازغŒنا إلغŒ ولغŒِّ الله الأعظم الإمام صاحب العصر والزَّمان (عجَّل الله فرجه الشَّرغŒف)، وإلغŒ مراجع الدِّغŒن العظام وعلماء الإِسلام من جمغŒع المذاهب الإسلامغŒِّة.
کما نعزِّغŒ العائلة المکرَّمة للفقغŒد الرَّاحل وکلَّ محبغŒه ومرغŒدغŒه، سائلغŒن الله تبارک وتعالغŒ لهم الصَّبر والسِّلوان.
اللَّهم ارفع درجات فقغŒد الإسِّلام عندک، واحشره مع رسولک الکرغŒم وآله الطَّاهرغŒن والشُّهداء والصِّدغŒقغŒن والصَّالحغŒن.
وَلَا حَولَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِغŒِّ الْعَظِغŒمُ
علماء البحرغŒن
ظ¢ظ§ ذو الحجة ظ،ظ¤ظ¤ظ،هـ
ظ،ظ¨ أغسطس ظ¢ظ*ظ¢ظ*م
اغŒنستا
وکالة الحوزة ـــ کان عالمًا عاملًا مجاهدًا بدون کللٍ حتَّغŒ وهو فغŒ سِنِّ الشَّغŒخوخة. ولقد أفنَغŒ عُمُره الشَّرغŒف فغŒ سبغŒل رِفعَة الإِسلامِ والمسلمغŒن، ورصِّ صفوفهم، وجمع کلمتهم، ودرأ الفرقة والفتنة والشِّقاق عنهم، لغŒکونوا الأمَّة الواحدة العزغŒزة التغŒ تقود الأمم علغŒ طرغŒق الله تعالغŒ.
وکالة أنباء الحوزة ـــ أصدر علماء البحرغŒن بغŒان تعزغŒة برحغŒل آغŒةالله محمدعلي التسخغŒري و فغŒما غŒلي نص بغŒانهم:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِغŒمِ
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَغŒْهِ رَاجِعُونَ
لَقَد تلقَّغŒنا بِبَالِغِ الحُزنِ وَالأَسَغŒ نَبأَ رَحِغŒلِ العَالِمِ الرَّبانغŒ الکبغŒر وَرَائِدِ الوِحدَةِ الإِسلامغŒِّة والتقرغŒب بغŒن المذاهب سماحة آغŒة الله الشَّغŒخ محمد علغŒ التَّسخغŒرغŒ (رضوان الله علغŒه).
لَقَد کان مِصداقًا بحقٍ للعَالِم الَّذغŒ ترک برحغŒلهِ ثَلمةً فِغŒ الإِسلامِ لا غŒَسدُّها شغŒءٌ، فقد کان عالِمًا بصغŒرًا ذُو رؤغŒةٍ إسلامغŒةٍ عمغŒقةٍ وشاملة، وکان عالمًا عاملًا مجاهدًا بدون کللٍ حتَّغŒ وهو فغŒ سِنِّ الشَّغŒخوخة. ولقد أفنَغŒ عُمُره الشَّرغŒف فغŒ سبغŒل رِفعَة الإِسلامِ والمسلمغŒن، ورصِّ صفوفهم، وجمع کلمتهم، ودرأ الفرقة والفتنة والشِّقاق عنهم، لغŒکونوا الأمَّة الواحدة العزغŒزة التغŒ تقود الأمم علغŒ طرغŒق الله تعالغŒ.
وإنَّنا بهذا المُصاب الجلل نرفع تعازغŒنا إلغŒ ولغŒِّ الله الأعظم الإمام صاحب العصر والزَّمان (عجَّل الله فرجه الشَّرغŒف)، وإلغŒ مراجع الدِّغŒن العظام وعلماء الإِسلام من جمغŒع المذاهب الإسلامغŒِّة.
کما نعزِّغŒ العائلة المکرَّمة للفقغŒد الرَّاحل وکلَّ محبغŒه ومرغŒدغŒه، سائلغŒن الله تبارک وتعالغŒ لهم الصَّبر والسِّلوان.
اللَّهم ارفع درجات فقغŒد الإسِّلام عندک، واحشره مع رسولک الکرغŒم وآله الطَّاهرغŒن والشُّهداء والصِّدغŒقغŒن والصَّالحغŒن.
وَلَا حَولَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِغŒِّ الْعَظِغŒمُ
علماء البحرغŒن
ظ¢ظ§ ذو الحجة ظ،ظ¤ظ¤ظ،هـ
ظ،ظ¨ أغسطس ظ¢ظ*ظ¢ظ*م
تعليق