تويت
تمتاز أرضنا العربية بشعبها الكريم المعطاء ذو الهمة والقوة والعزة والشرف والنخوة العربية الأصيلة وكلها ولله الحمد عادات حميدة ولكن هناك ظاهرة خارجة عن هذه العادات والتي لا تنتمي إليها بشي ألا وهي ........
غلاء مهور البنات
1 ـــ فكل شاب وشابة في هذه الدنيا يتمنى الزواج ولكن تصادفه عقبات وصعاب ومن اكبرها مشكلة الغلاء فالمهور هذه المشكلة التي يمر بها الجميع في كل اسره عربيه مسلمة !!
ومن هم المتسببون أصلاً فالمشكلة ؟؟
أنهم نحن بانفسنا الاب والام والإبن والإبنة !! فكلنا مشتركون فيها والحل بأييدنا نحن ..
توضيح لمشاكل الغلاء فالمهور :
أفلا تدرون وانت أولهم أيها الاب بأنه عند المغالاه فالمهر : تجبر الشاب على الدخول فالديون ولا تدري ما مصدرها فربما أخذ المال الحرام (الربا) ليتزوج أبنتك < يعني تزوج ابنتكم من حرام >
أفلا تدرون وانت أولهم أيها الاب بأنه عند المغالاه فالمهر تتعب كاهل الشاب المتقدم للزواج وبالتالي سيرتد تأثير ذلك على أبنتك وكلما زاد المهر كلما زاد الدين على الزوج وكلما قلت وسائل الترفيه للزوجة...
أفلا تدرون وانت أولهم أيها الاب بأنه عند المغالاه فالمهر قلت بركة البنت
أفلا تدرون وانت أولهم أيها الاب بأن البركة هي أهم شي فالحياة.. هي سعادة.. هي الراحه .. هي الطمأنينه.. هي الهنا.. هي المودة .. هي كل شي..........
وكما قال الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم : ( أقلهن مهرا اكثرهن بركة .. ) هذا إن كنتم تقتدون برسولكم الكريم صلى الله عليه وسلم
وفي أي شي تذهب آلاف المهور المهدورة :
1ــــ في طمع بعض الآباء هداهم الله يطالبون بزيادة هذه المهور ليأخذوها لأنفسهم أو جزء منها على حساب الشاب العريس وبالتالي على حساب أبنته الغافلة
2 ـــ تصرف آلاف المهر من قبل أخواتنا المخطوبات هداهن الله على أشياء تافهة ليس لها أي قيمة : مثل :
ـــ كريستالات زينة وزجاجات لحفظ العطور وبخور بمبالغ خيالية ومعظمها بعد العرس لا يتم إستخدامها
ــــ 50 عطر تكفي 5 سنوات
ــــ 50 حذاء ألوان وأشكال تكفي عشر سنوات
ـــ ملابس أنواع وأشكال تكفي قبيلة كاملة
وبعد سنة من الزواج يطلب من الزوج المسكين ملابس وأحذيه وعطور جديدة بحجة شراء الموضة ونجد أن أكثر من نصف مشتريات أيام العرس لم تستخدم .
ـــ الكوافيرات والتي صارت تتطلب معاش إضافي لتزيين العرائس وكذلك بعد الزواج يأتي الزوج لتزيين الزوجة الكوافيرات للمناسبات والتي كل يوم بتزيد
في حين أن لو كل وحدة تعلمت تزين نفسها ستجد أن المسألة بسيطة جدا لكن المشكلة كلها في الثقة بالنفس
وبعد هذا كله عندما تقول ياناس خففوا على أنفسكم وعلى شبابكم تجد البنات والأمهات تطالب بزيادة بحجة غلاء كل شي !!!!
والحل لهذه النساء العديمات الضمير نقول لها أن الحل الانسب هو الإعتدال في كل شي وإنشاء الله سيكفي المهر
مثلاً : مقارنة بين مهر 9000 ومهر 3000
لو اشترت كل عروس من كل شي الثلث بدل 30 خذاء 10 ، بدل 300 ملابس منوعة 100
يعني من كل بستان زهرة ستجد ان 9000 نفس 3000 مع ماتم ذكره سابقا
والزواج هو الهدف الأساسي وليس المظاهر والمصاريف والبذخ فهذه أشياء ثانوية وهي السبب فالحد من الهدف الأسمى وهو الزواج و أي رجل بالدنيا يريد يستر نفسه بالزواج بدون ديون ويكون أسرة ويعيش سعيد وكذلك البنت تريد نفس تريد نفس الشي فليش نصعب الأمور والحل بأيدينا
وأقول لكل الأمهات والبنات المهتمات بالزينة والمظاهر والتفاخر فالاعراس
لو مثلا خيروك أيتها الام أو انت أيتها البنت (العروسه) بين الخيارين التاليين :
1ـ بين يتم الزواج(حاليا) بزوج كفو قد المسؤولية ولكن و ظروفه عادية جدا يعني يتم الزواج بشكل عادي جدا وبأقل التكاليف في كل شي
أو
2 ـ تتنتظري ( مده ) حتى تتحسن ظروفه وماتدرين متى تتحسن يمكن بعد عدة سنوات
وذلك حتى يتم الزواج بأجمل صورة وبالتكاليف والمظاهر المعتادة فالبلد
فأيهما ستختاري ؟
غلاء مهور البنات
1 ـــ فكل شاب وشابة في هذه الدنيا يتمنى الزواج ولكن تصادفه عقبات وصعاب ومن اكبرها مشكلة الغلاء فالمهور هذه المشكلة التي يمر بها الجميع في كل اسره عربيه مسلمة !!
ومن هم المتسببون أصلاً فالمشكلة ؟؟
أنهم نحن بانفسنا الاب والام والإبن والإبنة !! فكلنا مشتركون فيها والحل بأييدنا نحن ..
توضيح لمشاكل الغلاء فالمهور :
أفلا تدرون وانت أولهم أيها الاب بأنه عند المغالاه فالمهر : تجبر الشاب على الدخول فالديون ولا تدري ما مصدرها فربما أخذ المال الحرام (الربا) ليتزوج أبنتك < يعني تزوج ابنتكم من حرام >
أفلا تدرون وانت أولهم أيها الاب بأنه عند المغالاه فالمهر تتعب كاهل الشاب المتقدم للزواج وبالتالي سيرتد تأثير ذلك على أبنتك وكلما زاد المهر كلما زاد الدين على الزوج وكلما قلت وسائل الترفيه للزوجة...
أفلا تدرون وانت أولهم أيها الاب بأنه عند المغالاه فالمهر قلت بركة البنت
أفلا تدرون وانت أولهم أيها الاب بأن البركة هي أهم شي فالحياة.. هي سعادة.. هي الراحه .. هي الطمأنينه.. هي الهنا.. هي المودة .. هي كل شي..........
وكما قال الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم : ( أقلهن مهرا اكثرهن بركة .. ) هذا إن كنتم تقتدون برسولكم الكريم صلى الله عليه وسلم
وفي أي شي تذهب آلاف المهور المهدورة :
1ــــ في طمع بعض الآباء هداهم الله يطالبون بزيادة هذه المهور ليأخذوها لأنفسهم أو جزء منها على حساب الشاب العريس وبالتالي على حساب أبنته الغافلة
2 ـــ تصرف آلاف المهر من قبل أخواتنا المخطوبات هداهن الله على أشياء تافهة ليس لها أي قيمة : مثل :
ـــ كريستالات زينة وزجاجات لحفظ العطور وبخور بمبالغ خيالية ومعظمها بعد العرس لا يتم إستخدامها
ــــ 50 عطر تكفي 5 سنوات
ــــ 50 حذاء ألوان وأشكال تكفي عشر سنوات
ـــ ملابس أنواع وأشكال تكفي قبيلة كاملة
وبعد سنة من الزواج يطلب من الزوج المسكين ملابس وأحذيه وعطور جديدة بحجة شراء الموضة ونجد أن أكثر من نصف مشتريات أيام العرس لم تستخدم .
ـــ الكوافيرات والتي صارت تتطلب معاش إضافي لتزيين العرائس وكذلك بعد الزواج يأتي الزوج لتزيين الزوجة الكوافيرات للمناسبات والتي كل يوم بتزيد
في حين أن لو كل وحدة تعلمت تزين نفسها ستجد أن المسألة بسيطة جدا لكن المشكلة كلها في الثقة بالنفس
وبعد هذا كله عندما تقول ياناس خففوا على أنفسكم وعلى شبابكم تجد البنات والأمهات تطالب بزيادة بحجة غلاء كل شي !!!!
والحل لهذه النساء العديمات الضمير نقول لها أن الحل الانسب هو الإعتدال في كل شي وإنشاء الله سيكفي المهر
مثلاً : مقارنة بين مهر 9000 ومهر 3000
لو اشترت كل عروس من كل شي الثلث بدل 30 خذاء 10 ، بدل 300 ملابس منوعة 100
يعني من كل بستان زهرة ستجد ان 9000 نفس 3000 مع ماتم ذكره سابقا
والزواج هو الهدف الأساسي وليس المظاهر والمصاريف والبذخ فهذه أشياء ثانوية وهي السبب فالحد من الهدف الأسمى وهو الزواج و أي رجل بالدنيا يريد يستر نفسه بالزواج بدون ديون ويكون أسرة ويعيش سعيد وكذلك البنت تريد نفس تريد نفس الشي فليش نصعب الأمور والحل بأيدينا
وأقول لكل الأمهات والبنات المهتمات بالزينة والمظاهر والتفاخر فالاعراس
لو مثلا خيروك أيتها الام أو انت أيتها البنت (العروسه) بين الخيارين التاليين :
1ـ بين يتم الزواج(حاليا) بزوج كفو قد المسؤولية ولكن و ظروفه عادية جدا يعني يتم الزواج بشكل عادي جدا وبأقل التكاليف في كل شي
أو
2 ـ تتنتظري ( مده ) حتى تتحسن ظروفه وماتدرين متى تتحسن يمكن بعد عدة سنوات
وذلك حتى يتم الزواج بأجمل صورة وبالتكاليف والمظاهر المعتادة فالبلد
فأيهما ستختاري ؟
تعليق