تويت
من أهم اعراض توهم المرض ان المريض يستمر بالاعتقاد والاصرار بوجود مرض عضوي خطير او اكثر ينتابه بشكل دائم
ويظهر على شكل عدة شكاوي مستمرة ومختلفة في الجسم ، وعادة ما يكون الشخص ذا طبيعة عصبية وتحت ضغوط مختلفة وذا شخصية مضطربة ، وغالبا يشكو ويلح في الشكوى من عضو او جهاز رئيسي في الجسم ، واحيانا يشكو من عضوين في الجسم واحيانا يلجأ الى تسمية الاضطراب العضوي ''عضو معين '' الذي يتوهم اصابته بالمرض ويلح بالشكوى منه اكثر من اي عضو آخر .
وغالبا ما يصاحب الاعراض السابقة اعراض قلق واكتئاب مما يتطلب تدخل بالعلاج بالسرعة الممكنة ، الاعراض غالبا ما تظهر حتى سن الخمسين سنة، ونادرا ما تظهر بعد هذه السن ويحدث توهم المرض في الجنسين بنسب متساوية .
اذا لم تتم معالجة الاعراض فانها تتحول الى مرض مزمن تكثر فترات تكرار حدوثه . ان معظم المرضى وخصوصا الذين يشكون من اعراض توهم مرض خفيفة لا يتلقون عناية طبية ، ولا يفكرون باستشارة اطباء نفسيين الا عندما يتم تحويلهم من قبل طبيب الباطنية وبعد عمل الفحوصات اللازمة التي تثبت عدم وجود مرض عضوي .
تكون المعالجة بعد ان يتم استبعاد وجود مرض عضوي وذلك بدراسة الفحوصات التي عملت من قبل اطباء الباطنية وبعدها يتم دراسة احوال المرض الاجتماعية والنفسية وتتم معالجته بالعلاج السلوكي بالاضافة الى المعالجة بالعقاقير والادوية المناسبة مع تطمين المريض بعدم وجود مرض عضوي خطير يهدد حياته ويتم ذلك بالصبر والمثابرة على العلاج واتباع تعليمات الطبيب المعالج .
ويظهر على شكل عدة شكاوي مستمرة ومختلفة في الجسم ، وعادة ما يكون الشخص ذا طبيعة عصبية وتحت ضغوط مختلفة وذا شخصية مضطربة ، وغالبا يشكو ويلح في الشكوى من عضو او جهاز رئيسي في الجسم ، واحيانا يشكو من عضوين في الجسم واحيانا يلجأ الى تسمية الاضطراب العضوي ''عضو معين '' الذي يتوهم اصابته بالمرض ويلح بالشكوى منه اكثر من اي عضو آخر .
وغالبا ما يصاحب الاعراض السابقة اعراض قلق واكتئاب مما يتطلب تدخل بالعلاج بالسرعة الممكنة ، الاعراض غالبا ما تظهر حتى سن الخمسين سنة، ونادرا ما تظهر بعد هذه السن ويحدث توهم المرض في الجنسين بنسب متساوية .
اذا لم تتم معالجة الاعراض فانها تتحول الى مرض مزمن تكثر فترات تكرار حدوثه . ان معظم المرضى وخصوصا الذين يشكون من اعراض توهم مرض خفيفة لا يتلقون عناية طبية ، ولا يفكرون باستشارة اطباء نفسيين الا عندما يتم تحويلهم من قبل طبيب الباطنية وبعد عمل الفحوصات اللازمة التي تثبت عدم وجود مرض عضوي .
تكون المعالجة بعد ان يتم استبعاد وجود مرض عضوي وذلك بدراسة الفحوصات التي عملت من قبل اطباء الباطنية وبعدها يتم دراسة احوال المرض الاجتماعية والنفسية وتتم معالجته بالعلاج السلوكي بالاضافة الى المعالجة بالعقاقير والادوية المناسبة مع تطمين المريض بعدم وجود مرض عضوي خطير يهدد حياته ويتم ذلك بالصبر والمثابرة على العلاج واتباع تعليمات الطبيب المعالج .
تعليق