*مشاركةُ الإمام المهدي أرواحنا فداه في تشييع جنازة المرجع الكلبايكاني*
يقول الشيخ أمين أبو علي القطيفي [حفظه الله] :
سمعتُ قبل أكثر من شهر من أحد أساتذتي الأجلة من علماء قم المقدسة أنه سمع من بعض الصلحاء الأبرار والمؤتمنين الأخيار رحمه الله ؛ والذي له صلة بمن يلتقي بالإمام المهدي أرواحنا فداه ذكر في حديث خاص :
أنه جاء من طهران وعلم بأن الإمام الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف حضر التشييع الضخم لجنازة المرجع الكبير الفقيه *السيد محمد رضا الگلبيگاني* طاب ثراه من مسجد الإمام الحسن عليه السلام القريب من مدينة العلم .
وكان معه ثلاثون رجلاً من رفقائه الصلحاء وخاصته الأبدال .. وهنا ينقطع النفس .
*أقولُ* : وقد ذكرتُ هذا الأمر - قبل مدة - بحضور نجلي المرجع الراحل طاب ثراه فقال لي ولده الكبير سماحة الحجة *السيد جواد* دام تأييده :
نعم سمعنا بذلك من بعض العلماء ولكن حضور ثلاثين من خواصه عليه السلام لأول مرة أسمع به .
وقد ذكر أستاذي دام تأييده مِن الحِكم في هذه العناية المهدوية شدة إخلاص هذا المرجع العظيم وطهارة الضمير .. وهو واضح لمن عاشره .
ثم قال سماحة العلم الأستاذ دامت أفضاله وألطافه وهذا ما ينظره الإمام عليه السلام ويركز عليه ولا علاقة له باستنباطه الفقهي ، فهو شيء بينه و بين ربه فليسلك طريق الاستنباط حسب القواعد ، فإما أن يُصيب أو يُخطئ .. فالمهم طهارة الضمير وسلامة النفس .
الصورة : آية الله المعظم السيد محمد رضا الكلبايكاني [قدس]
يقول الشيخ أمين أبو علي القطيفي [حفظه الله] :
سمعتُ قبل أكثر من شهر من أحد أساتذتي الأجلة من علماء قم المقدسة أنه سمع من بعض الصلحاء الأبرار والمؤتمنين الأخيار رحمه الله ؛ والذي له صلة بمن يلتقي بالإمام المهدي أرواحنا فداه ذكر في حديث خاص :
أنه جاء من طهران وعلم بأن الإمام الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف حضر التشييع الضخم لجنازة المرجع الكبير الفقيه *السيد محمد رضا الگلبيگاني* طاب ثراه من مسجد الإمام الحسن عليه السلام القريب من مدينة العلم .
وكان معه ثلاثون رجلاً من رفقائه الصلحاء وخاصته الأبدال .. وهنا ينقطع النفس .
*أقولُ* : وقد ذكرتُ هذا الأمر - قبل مدة - بحضور نجلي المرجع الراحل طاب ثراه فقال لي ولده الكبير سماحة الحجة *السيد جواد* دام تأييده :
نعم سمعنا بذلك من بعض العلماء ولكن حضور ثلاثين من خواصه عليه السلام لأول مرة أسمع به .
وقد ذكر أستاذي دام تأييده مِن الحِكم في هذه العناية المهدوية شدة إخلاص هذا المرجع العظيم وطهارة الضمير .. وهو واضح لمن عاشره .
ثم قال سماحة العلم الأستاذ دامت أفضاله وألطافه وهذا ما ينظره الإمام عليه السلام ويركز عليه ولا علاقة له باستنباطه الفقهي ، فهو شيء بينه و بين ربه فليسلك طريق الاستنباط حسب القواعد ، فإما أن يُصيب أو يُخطئ .. فالمهم طهارة الضمير وسلامة النفس .
الصورة : آية الله المعظم السيد محمد رضا الكلبايكاني [قدس]

تعليق